هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
معارضون سوريون بأنّ الروس والإيرانيين وراء هذه التغييرات الأمنية والعسكرية في سوريا، بينما يرى آخرون أنها تغييرات دورية يجريها النظام ولا علاقة للروس والإيرانيين بها..
يواجه العدالة والتنمية اليوم أحد أكبر التحديات منذ تأسيسه؛ لارتباطه بوحدته وقدرته على الحفاظ على قاعدته الجماهيرية، لكن المفارقة أن أردوغان هو من سيحدد السيناريو الأرجح..
تم الشروع في منع المنقبات من دخول "مقرات الإدارات والمؤسسات والمنشآت العمومية"، وعلل المرسوم الحكومي الذي أصدره يوسف الشاهد هذا القرار بـ"أسباب أمنية"
إذا كنا سنختار شخصاً واحداً من بين الجيل الذي شهد "الربيع العربي"، ليشهد بحق عن التجربة بحلوها ومرها وآمالها وآلامها وتطلعاتها وإحباطاتها، فسيكون الرئيس الشهيد بإذن الله محمد مرسي
يتبدى البعد الذي يستوقفنا في القضية، وهذه الأيام تحديدا، بخاصة بعد تعليقه (أبو تريكة) على استشهاد الرئيس محمد مرسي
أنّى لـ"صفقة القرن" المزعومة أن تصفي القضية الفلسطينية، ولم تجرؤ أن تخرج من المجهول بعد
الامارات باتت طرفاً سيئاً في معادلة الصراع الدائر في اليمن، بالنظر إلى توفر مؤشرات على أنها باتت جزءا من مخطط تمكين الحوثيين، بعد أن فشلت في تحويل المعركة إلى هدف أساسي، وهو القضاء على الحوامل السياسية للثورة
في العصر الحديث ترى المقارنات السخيفة، والقياسات الفاسدة، فالبعض يقول إن الشعب المصري يستحق "سيسي" وحكم العسكر، ولو كان شعبا أبيا لفعل كما فعل الشعب التركي في مقاومته لانقلاب الخامس عشر من تمو/ يوليو 2016..
إذا أصبح محور الخلاف هو المنطقة (شرق وغرب) وتم استدعاء الصفحات المظلمة من التاريخ لإذكاء النزعة الجهوية وتورط جموع كبيرة من كل المستويات في ذلك فإن السير سيكون حثيثا صوب الانقسام، وسيكون أمرا مرغوبا بل ضروريا للأغلبية في الاقليمين.
المرتجى هو أن تبقى الثورة مستمرة، بأن تبقى السلطة الانتقالية بشقيها المدني والعسكري تحت الرقابة والمحاسبة اللصيقة من قبل قوى الثورة، وإذا حاد الطرفان أو أحدهما عن خط الثورة، يشهر الشارع مجددا سلاح "تسقط بس"..
هكذا تبلور في ثقافتنا (إزاء التنوير الغربي اللاديني) تياران: تيار المتغربين.. وتيار الإسلاميين
ليسوا أكثرية، وليسوا أغلبية، لكنهم بكل تأكيد أكبر عدداً ممن يؤيدونه في الداخل، إن كان ثمة من يؤيده إلى الآن!
نشر مثقف سوري، يحسب على المعسكر العلماني –الليبرالي للمعارضة السورية وتصنيفات الساحة الثقافية العربية، مقالة، كرست للهجوم على الرئيس الراحل، د. محمد مرسي، ومحاولة تقويض ميراثه؛ وتحميله مسؤولية الانقلاب عليه
من بين الفلسطينيين من يظن خيرا بأمريكا، لكن الغالبية الساحقة من الشعب تعتبر الولايات المتحدة دولة معادية وخارجة عن القانون الدولي وتهدد السلام والأمن العالميين..
ليس في إمكان التجربة التونسية إلا التقدم بحذر نحو الاستحقاق الانتخابي المقبل لتحسم الصناديق الصراع الدائر والجدل القائم بين مختلف مكونات الطيف السياسي والفكري في تونس.
نواصل القتال من جديد.. ربما ينصرف كثير من المحاربين يأساً أو استسلاما للزيف الذي تحقق أو لأسباب أخرى، لكن المعركة الصحيحة من أجل الهدف الصحيح سوف تستمر.. بنا أو بغيرنا.