هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ضرب إعصار من الدرجة الثالثة جنوب الصين، وترافق مع هطول حبات ضخمة من البرد لم يسبق لها مثيل.
تشهد العاصمة الصينية موجة برد قارس لم تشهده منذ منتصف القرن الماضي.
إذا كان عدد الأشخاص الذي يلقون حتفهم من البرد في العالم سنويا أضعاف من يفقدون حياتهم بسبب ارتفاع درجة الحرارة، فإن الاحتباس الحراري قد ينقذ الأرواح..
سجلت ياكوتسك الواقعة في جمهورية ياقوتيا في روسيا الاتحادية أقل من 50 درجة ميئوية تحت الصفر، حيث إنها تعتبر أبرد مدينة في العالم..
أفاد المركز الوطني للأرصاد في السعودية أن محافظتين في شمال المملكة سجلتا درجات حرارة تحت الصفر، فيما تتعرض بعض المناطق في البلاد لموجة طقس بارد.
نشر موقع "ماري كلير" الروسي تقريرا استعرض فيه مجموعة من الأساليب والتمارين التي تساهم في تقوية مناعة الجسم للتأقلم مع هبوط درجات الحرارة، وذلك بهدف الوقاية من الفيروسات والنزلات الموسمية التي تكثر في فصل الشتاء.
تزداد معاناة النازحين السوريين من محافظة إدلب بفعل الظروف الحياتية الصعبة في مخيمات بدائية يضاف إليها البرد القارس الناجم عن تساقط الثلوج..
تضرب منطقة الشرق الأوسط، موجة برد قطبية هي الأولى من نوعها، تترافق مع انخفاض قياسي في درجات الحرارة. ?
لقي 21 أمريكيا حتفهم جراء عاصفة قطبية بدأت أمس الخميس ووصلت درجة الحرارة خلالها إلى 49 درجة مئوية تحت الصفر في مناطق الغرب الأوسط للولايات المتحدة.
قالت منظمة الصحة العالمية، الخميس، إن 29 طفلا ورضيعا على الأقل، لقوا مصرعهم خلال الشهرين الماضيين في مخيم الهول للنازحين، بمدينة الحسكة، شمال شرقي سوريا.
ألقى سياسيون ونشطاء باللوم على الحكومة المصرية في وفاة أكثر من شخص في الشوارع بسبب موجة البرد القارس التي تجتاح البلاد منذ عدة أيام.
استعرض موقع "آف. بي. ري" الروسي بعض المعتقدات الشائعة حول الصحة، والتي اتضح أنها غير صحيحة، على غرار تحذير الأم لأطفالها
نشرت صحيفة "لو جورنال دي ديمونش" الفرنسية، تقريرا تحدثت فيه عن المعاناة التي يواجهها اللاجئون السوريون في مخيم الزعتري للاجئين في الأردن..
إذا كنت تعتقد أنك في مكان بارد في هذه اللحظة، إذن يجب عليك أن تزور قرية "أويمياكون" الروسية، ما قد يدفعك لتغيير رأيك.
ارتفعت حصيلة الوفيات بسبب الصقيع في شرقي أوروبا إلى 52 شخصا عقب وفاة ستة أشخاص في بولندا وعدد مماثل لهم في رومانيا.
يعيش أهالي بلدة مضايا الواقعة بريف دمشق الغربي، والتي تؤوي أكثر من 40 ألف مدني نصفهم من المهجرين قسريا؛ واقعا سيئا للغاية، بسبب استمرار الحصار المفروض على البلدة من قبل قوات النظام ومليشيا حزب الله اللبناني..