هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كيف يمكن أن نقرأ العلاقات الأردنية السورية، بعد بيان وزارة الخارجية، واستدعاء دبلوماسي سوري في عمان، للتعبير عن الاستياء بسبب اعتقال عشرات الأردنيين؟
سؤال لذلك القومجي العربي الذي كان يطالب الشارع العربي منذ عقود بالانتفاضة على الطواغيت: لماذا عندما انتفض الشارع وقفت أنت وأمثالك مع الطواغيت ضد الشارع؟
تواجه الجزائر اليوم بعد نهاية حقبة بوتفليقة تحديات كبيرة جدا وتجد نفسها أمام امتحان صعب للغاية. فمرحلة ما بعد رحيل رمز السلطة أكثر تعقيدا وصعوبة من المرحلة السابقة.
يبدو أنه لا «قعر» لحالة التشظي الفلسطينية؛ ننتقل من فشل المصالحة الوطنية الأعم والأشمل، إلى فشل محاولة تجميع فصائل المنظمة، إلى الفشل في الحفاظ على وحدة الفصيل الواحد.
?منهج الرئيس عبد الفتاح السيسي في التنمية الاقتصادية ساذج في أحسن الأحوال وطائش في أسوأها
إنه يومٌ عظيم آخر في تاريخ الجزائر والجزائريين؛ ففيه خطا الشعبُ خطوة كبيرة نحو استعادة حريته وفكِّ قيودِ الاستبداد التي كبّلته 57 سنة كاملة، كان يمكن أن تتحوّل إلى قرن كامل أو أكثر كما قال جمال ولد عباس، لو لم يثُر منذ 40 يوماً ويعصف بالظلم والظالمين.
يحتاج ترمب إلى مزيد من الفهم لسياساته ودوافعها، ومن ثَم تأثيراتها على الوضع الداخلي الأميركي، والأهم على الوضع الدولي والإقليمي، ومن ضمن ذلك القضية الكبرى في الشرق الأوسط، وهي الصراع مع المشروع الصهيوني.
لأول مرة يتفجر الخلاف المغربي الخليجي بهذه الحدة والوضوح، فطالما احتفظ المغرب بهدوئه الدبلوماسي، وحاول عبثا أن يختار الموقع الحيادي الذي يؤهله للعب دور الوساطة والمصالحة في الأزمة الخليجية،
لقد حقق الصحفي السعودي بموته أكثر بكثير مما حققه في حياته وذلك من خلال إطلاق نقاش بين عامة الناس حول الطريقة التي تُحكم من خلالها المملكة..
لم يتعلم بوتفليقة الدروس من تجربة بن علي في تونس ولا مبارك في مصر. كان يكفي الجزائريين إعلان من الرئيس بعدم نيته الترشح لولاية خامسة..
لا شك أن بريطانيا أصبحت مثاراً للسخرية بسبب تخبط الطبقة السياسية إزاء «بريكست»، وهناك الكثيرون الذين يحمّلون ماي القسط الأكبر من المسؤولية بسبب الأسلوب الذي أدارت به الملف ويرون أنها صنعت ورطتها بيديها..
ولولا اختلاف الاماكن والاسماء لجاز لنا أن نطلق على القمة العربية في تونس اسم قمة الظهران الثانية، أو أن نختصر الطريق فنقول عنها بأنها كانت قمة أنظمة الثورة المضادة بمنطقها المتكلس القديم،
في سنوات النصف الثاني من القرن الماضي عندما يحين موعد انعقاد قمة عربية أو قمة خليجية سرعان ما تتوافد على العواصم العربية وفود من دول اوربا الغربية والولايات المتحدة الامريكية وينشط سفراء تلك الدول في العواصم العربية ليكتشفوا ما هي التوجهات للقادة العرب في قمتهم الجامعة
وزارة الدفاع الأميركية كشفت قبل أيام أنها تريد موازنة لسنة 2020 تبلغ 750 بليون دولار لمواجهة روسيا والصين.
يبدو العام الجديد 2019 عام الجزائر بامتياز. وما يخطه الشعب الجزائري من تحركات استثنائية على جميع الأصعدة، من أجل التغيير ينهض كعنوان للمرحلة في البلاد وفي المنطقة. وبقدر الخشية على الجزائر- المتعطشة للتغيير- من مصائر صعبة من عدم الاستقرار، عالقة في النفوس والذاكرة القريبة والبعيدة المرتبطة بالبلاد و
القطيعة بين الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وقائد أركان الجيش، الفريق أحمد قايد صالح، مفاجئة. لكنها باتت مؤكدة وخطيرة على استقرار البلاد.