هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كأنه سباق على تقصي ما خلف الأبواب الموصدة من ترتيبات ومشروعات وخطط دخلت وكالات أنباء وصحف ومجلات دولية على قدر من الصدقية المهنية على خط تسريبات "صفقة القرن"..
في مؤتمرَي قمة الظهران وتونس وبعدهما مؤتمر وزراء الخارجية العرب، حصل الرئيس الفلسطيني على كل ما طلب..
لا مرة واحدة ولا مرتين سمعناهم يقولون بحماسة الثوار أن أمن الجزائر من أمن تونس، أو يرددون أن أمن تونس من أمن ليبيا والعكس بالعكس. لكن لا أحد من الرسميين في تونس أو في الجزائر خرج الآن ليعلن أن قصف طرابلس والعدوان عليها هو عدوان على كلا العاصمتين المغاربيتين.
بعض حكامنا شوهوا مكانتنا واحتقرونا الامر الذي جعل الأوروبيين يتوجسون منا خيفة ولهذا يلاحقوننا في عواصمهم ويحرقون مقار عبادتنا . الهندية والإفريقية ترتدي زيها في الغرب دون عناء وكذلك الهنود ( الهندوس ) يرتدون قبعاتهم التقليدية دون خوف من احد لأنهم لم تشوه سمعتهم
كيف يمكن لروسيا أن تساعد الفلسطينيين، وهم يقفون اليوم على أبواب أخطر منعطف تمر به قضيتهم الوطنية، منذ انطلاق حركته الوطنية المعاصرة؟
رسالة مطولة وجه فيها انتقادات وملاحظات على سياسات وطريقة إدارة الملفات المهمة في تركيا
احتفت أجهزة الإعلام العراقية، ومعها عديد الساسة، باستضافة العراق، في 20 نيسان/ أبريل، قمة برلمانات دول جوار العراق، معتبرة إياها استعادة لـ«الدور المحوري» للعراق بعد سنوات من « الدور التحالفي».
لم تكن هناك حاجة «لإعاقة التحقيق»، لأن المحقق نفسه يوضح أن تعليمات وزارة العدل نصّت على «عدم توجيه تهم للرئيس»، وبالتالي فإن التحقيق كان مقيّداً في الأساس، لكن ترمب وأعوانه تخوّفوا من حصول مفاجآت.
السلطة السياسية من خلال الحكومة والبرلمان والمجالس “المخلية”، من خلال الوزراء والنواب والولاة ورؤساء الدوائر والأميار والمنتخبين المحليين، قتلت الثقة في قلوب الأغلبية المسحوقة من الجزائريين، ولذلك لا يكاد يقف اليوم المواطنون في أيّ قرار أو إجراء قادم من السلطة، حتى وإن كان صادقا أو صحيحا، وهي بالتال
بما أن جوهر وأبعاد وأهداف "صفقة القرن"، قد أصبحت معلومة منذ بعض الوقت من قبل الفلسطينيين، فإنه لم يعد ثمة أي عذر لأي نظام عربي، لأن يدعي عدم الوضوح.
مع اقتراب طرح الإدارة الأمريكية لخطة ترامب، بعد تشكيل حكومة نتنياهو الخامسة وانقضاء شهر رمضان، حسب المصادر الرسمية الأمريكية، مع احتمال تأجيل هذا الطرح من جديد،
أبدى ملايين الجزائريين في مسيرات الجمعة التاسعة رفضا قاطعا للمشاورات التي أعلن عنها رئيس الدولة عبد القادر بن صالح مع 100 شخصية وطنية وحزبية بشأن “توفير شروط النزاهة لرئاسيات 4 جويلية القادم”، باعتبارها هروبا إلى الأمام والتفافا على مطلبهم بالتغيير الجذري للنظام ورحيلِ رموزه جميعا.
تتقدم أحداث الموجة الجديدة من الربيع العربي وتزداد تعقيدا مع الخلافات المركبة في السودان، واستمرار سيولة الوضع في الجزائر، وفشل حفتر في تحقيق تقدم ميداني على الأرض، لا يبدو الوضع في أي من السياقات الثلاثة مرشحا لاستقرار ولو نسبي.
لم يتوقع البعض ربما مواصلة الجماهير العربية تجميع حشودها من أجل التغيير، كانت العظات والتحذيرات من هول التغيير الذي ضرب ليبيا وسوريا واليمن ومصر، كافية للتلويح بالنتائج الوخيمة على تلك الدول والمجتمعات، ومحاولة التلويح بمخاطر التغيير والدعوة إلى نبذ التغيير، لا بل مقاومته بصياغات عديدة، ومنها الانقل
تهدف سياسة الاحتواء في العلاقات الدولية إلى معالجة الأخطار الآنية والمتوقعة وتحقيق المصالح وفق الطريقة الميكافيلية، وهي إما أن تكون علاجيةً بمعنى إيجاد الحلول للأخطار المحدقة، أو وقائية تعالج الأخطار المتوقعة في المستقبل قبل وقوعها.
ما نلاحظه هذه الأيام على الساحة السياسية الجزائرية هو تعنت السلطة واعتداؤها على الإرادة الشعبية ومضاعفة تأزيم الأوضاع وانسدادها. ففي الوقت الذي يطالب فيه الحراك رموز النظام بالاستقالة ومغادرة الفضاء السياسي دون رجعة،