هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
Modern barbarlar!— İbrahim Kalın (@ikalin1) February 7, 2023
Kin ve nefretinizde boğulun. https://t.co/FS2S4WGR5C
شارلي إيبدو تعنون الكاريكاتير: زلزال تركيا: لم نضطر لإرسال الدبابات.— د. علي القره داغي (@Ali_AlQaradaghi) February 7, 2023
أقول:
هذه أخلاق الإنسانية التي يتبجحون بها، لا نقابل جهلهم بجهل، ولا نشمت أونبتهج بموت أو مصيبة حلت بمن لا يؤمن بديننا، فكل مسلم هو :
رباني الدعوة.
محمدي القدوة.
إنساني المشاعر .
تحتاجون إلى توبة من توحشكم pic.twitter.com/JCMAEAOgsS
(لسنا حتى بحاجة لإرسال دبابة)!!!— د. حسن الحسيني (@7usaini7) February 7, 2023
مجددا…
تطل مجلة شارلي ايبدو الفرنسية بوجهها القبيح لتعلن شماتتها بضحايا الزلزال الذي ضرب #شمال_سوريا وجنوب #تركيا!
شارلي ايبدو العنصرية الملحدة تسفر عن عدوانيتها وتكشف عن حقيقة زعمها أنها مع الإنسان.#زلزال_تركيا_سوريا #زلزال_ترکیا #زلزال_سوريا pic.twitter.com/F8DtO6NN45
صحيفة شارلي إيبدو اللعينة تعود لتثبت كم هي حريّتهم قذرة!— SHUAIB شعيب (@Sh3aib) February 7, 2023
تقول: "زلزال في تركيا.. بدون حاجة لارسال دبابات"!
تخيل وتركيا تعيش حالة ألم، وفقد وذعر وخسائر بالأرواح والمال، وعاهرة فرنسا ترقص على معاناتهم!
لا قيمة عندهم لروح الإنسان ما دام على غير مِلّتهم، ويتحدثون عن التعايش! لا عشتم https://t.co/u9ZDCN4f9J
صحيفة #شارلي_ايبدو الفرنسية التي تمرست في الإساءة لرسولنا الكريم ﷺ وسقطت أخلاقيا في احترام دين سماوي عظيم تسقط اليوم إنسانيا في السخرية من #زلزال_ترکیا وتكتب رفضا لمساعدتها:— ابتســام آل سعــد 🇶🇦 (@Ebtesam777) February 7, 2023
( لا تستحق حتى دبابة )!
سيأتي #ماكرون ويقول هذه حرية تعبير نحترمها!
قبح الله وجوهكم!#earthquakeinturkey pic.twitter.com/FJ2OfxxmsB
❗لا حاجة لإرسال الدبابات— اخبار و اسرار (@Fady48389406) February 7, 2023
للأسف في هذا الوقت تسخر مجلة شارلي إيبدو الفرنسية { العنصرية و المعادية للإسلام } من الزلازل المدمرة في تركيا و سوريا 🇹🇷🇸🇾 pic.twitter.com/ar6JwMcMk3
الصحافة الفرنسية في ابشع صورها . شارلي إيبدو تنشر عفنا ساخرا حول زلزال تركيا . ( زلزال تركيا . لا حاجة لإرسال الدبابات )— Anir (@lahoucine69) February 7, 2023
Les journalistes français ont dépassé tout les bornes.
🤮🤮🤮🤮🤮🤮 pic.twitter.com/DC71Ou3DEz
إن لم يكن هذا تشف، فماذا يكون؟! ها هو الوجه الحقيقي القبيح ل"شارلي إيبدو" التي يدافع عنها البعض بدعوى حرية التعبير..لعنة الله على هذه الحرية وعلى رافعي رايتها إلى يوم الدين. pic.twitter.com/AnHhSo3qmH— فرحات زايت (@f_zait) February 7, 2023
وصلت قذارة صحيفة شارلي ايبدو الفرنسية الى حد التشفي بالدمار الذي خلّفه الزلزال في #تركيا.— Nabil El Halabi (@NabilElHalabi1) February 7, 2023
«زلزال في تركيا ..لا حاجة لإرسال الدبابات!» هذه آخر إبداعات "حرية الرأي والتعبير"الذي تتذرع به هذه الصحيفة القذرة لتفريغ حقدها العنصري..!#زلزال_تركيا_سوريا pic.twitter.com/putuGad5ms