عربى21
الثلاثاء، 09 أغسطس 2022 / 11 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • وزارة الصحة: شهداء نابلس هم إبراهيم النابلسي وإسلام صبوح وحسين جمال طه وهم من قادة كتائب شهداء الأقص
  • وزارة الصحة: استشهاد شاب ثالث نتيجة العدوان الإسرائيلي على مدينة نابلس
  • استشهاد المطارد إبراهيم النابلسي بعد محاولات حثيثة بذلتها الطواقم الطبية في مستشفى رفيديا لإنعاشه
آخر الأخبار
  • واشنطن تسعى لمصادرة طائرة ثريّ روسي قيمتها 90 مليون دولار
  • خبير نفسي يتوقع ازدياد حالات الانتحار في الأردن
  • دعوى ضد الشرطة الأمريكية بتهمة الفشل بحماية فتاة قبل مقتلها
  • "بيتويا".. أول منتجع وفندق 5 نجوم مرخص للقطط في السعودية
  • مقاطعة أوكرانية تعتزم الانفصال.. وأسلحة أمريكية جديدة لكييف
  • 3 شهداء بينهم مطلوب بارز بعدوان إسرائيلي على نابلس (شاهد)
  • "البنتاغون" يكشف خسائر روسيا منذ بدء غزوها أوكرانيا
  • الإمارات: اعتقال "محامي خاشقجي" تم بتعاون أمريكي
  • محققون من "FBI" يقتحمون مقر إقامة ترامب بولاية فلوريدا
  • السيسي يدعو لابيد لإنهاء التصعيد المتكرر.. والأخير يشكره
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    اليرغول من رموز إرث فلسطين وهويتها

    نبيل السهلي
    # الثلاثاء، 28 يونيو 2022 10:44 ص بتوقيت غرينتش
    2
    اليرغول من رموز إرث فلسطين وهويتها
    اليرغول تراث فلسطيني قديم يرافق الدبكة- المتحف الفلسطيني

    تعتبر الأغاني التراثية الفلسطينية مثل يا ظريف الطول، داخل فلسطين التاريخية وفي أماكن لجوء الفلسطينيين المختلفة، من ركائز الهوية الوطنية الفلسطينية وتمسك الشعب الفلسطيني بوطنه وهويته الوطنية. وقد ارتبطت الأغنية الشعبية ارتباطاً وثيقاً وجدلياً بالآلات الموسيقية الشعبية، القديمة والضاربة في عمق التاريخ الفلسطيني؛ يستخدمها الفلسطينيون أينما حلوا وارتحلوا؛ فرادى وزرافات على وقع الدبكات المتعددة، بالتزامن مع أغنيات شعبية في المناسبات والأعراس؛ وتؤكد بمجملها على وحدة والشعب والتشبث بالوطن.

    ومن أهم الآلات الموسيقية الفلسطينية اليرغول، حيث يسمى العازف بالشاعر الشعبي أيضا. وبعد إلقاء الضوء على هذه الآلة المحببة على سمع وقلوب الفلسطينيين؛ سنستحضر سيرا مبسطة لأربعة رموز من عازفي اليرغول؛ وهم: الراحل خالد سليمان طحيمر رحمه الله، وأشرف أبو الليل، وخالد مقاري، وهاشم السويطي، أمدّ الله في أعمارهم ورعاهم.

    آلة اليرغول

     



    على الرغم من تعدد وتطور الآلات الموسيقية المستخدمة في فلسطين وغيرها من الدول العربية والعالم، لكن اليرغول الفلسطيني بقي الحاضر الأكبر في جل المناسبات الوطنية والأعراس. وهو من آلات النفخ الموسيقية، ويعتبر من أقدم الآلات التي عرفها التاريخ الفلسطيني؛ نظراً لبساطتها وسهولة استخدامها. ويقال إن الطبيعة هي أول من اكتشفتها، حيث إن هبوب الرياح كان يساعد على إصدار أصوات معينة في أي قطعة غاب مجوفة.

    وبالتوصيف؛ فإن اليرغول هو نايٌ ذو أنبوبتين يُصنع من عيدان البوص أو القصب المجوفة، وهاتان الأنبوبتان متوازيتان ومقرونتان الواحدة منهما بالأخرى بخيوط متينة تُلَفُّ على القصبتين من الأسفل والأعلى. ولليرغول عُصَيَّة من البوص تُدخل في الطرف السفليّ لإحدى الأنبوبتين المثقوبتين. وتساعد هذه الأنبوبة على الرّدّ على اليرغول واستمرار اللحن دون انقطاع، وكذلك تعطيه نغمة خاصة.

    وعلى أنغام اليرغول تغنى الميجانا وظريف الطول ودلعونا وجفرا، ليصبح أحد رموز إرث فلسطين وشعبها؛ الذي يشتمّ من صوت اليرغول رائحة عبق الوطن فلسطين؛ بحرها وساحلها وجبالها الشامخة الراسخة كما أصحاب الوطن الفلسطيني الحقيقيين. وقد سطع نجم العديد من الفلسطينيين في داخل فلسطين التاريخية ومخيمات اللجوء؛ في مجال العزف في آلات النفخ، وخاصة اليرغول، والذي يتطلب استخدامه من العازف قدرة على مواصلة النفخ مدة طويلة دون انقطاع، لمواكبة الدبكة والأغاني الشعبية الفلسطينية.

    ثلة من عازفي اليرغول

    نستحضر هنا سِير بعض رموز من عازفي اليرغول الفلسطيني؛ من الداخل الفلسطيني ومن الضفة الغربية وكذلك مخيمات اللجوء في سوريا.

    ويعتبر خالد سليمان طحيمر (1897-1995) من أقدم عازفي اليرغول والشعر الشعبي الفلسطيني؛ حيث عاش نحو مائة عام؛ وهو يغني ويلاعب القصب بين أصابعه عازفا وشاعراً. وتعود أصوله (كما أشار الكاتب رائد الوحش في مقالة نشرها في صحيفة العربي الجديد بتاريخ 19 أيلول/ سبتمبر 2014) إلى "عرب المواسي"، تلك القبيلة التي تعرّضت لمجزرة من قبل العصابات الصهيونية، في الثاني من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر 1948، حيث ذهب ضحيتها 15 رجلاً من قرية صغيرة للغاية، هي "الوعرة السودا".




    الراحل خالد طحيمر

     

    ويؤكد الكاتب رائد الوحش، وهو من نفس عشيرة طحيمر رحمه الله، أن خالد طحيمر الطبقة الأولى، حاله، في المقارنة، حال امرؤ القيس الذي يذكر كبداية للشعر الجاهلي. وفعلاً، فإن لطحيمر ذلك الحضور في مجاله، حيث لا نعرف له آباءً بمقدار ما نعرف أبناءه الذين يدينون بفضله حتى يومنا، كحال العازف أشرف أبو الليل."

    وكان الراحل طحيمر يحيي الإعراس في مخيمات سوريا على وقع الدبكة والأغاني الشعبية الفلسطينية جنباً الى جنب مع عزفه على اليرغول، لتبقى فلسطين حاضرة رغم مرارة اللجوء القسري.

    ومن جهته، يعتبر أشرف أبو الليل من أهم عازفي اليرغول والشعر الشعبي؛ من جيل الشباب الفلسطيني في الداخل الفلسطيني وعلى امتداد فلسطين التاريخية. ويحيي الأعراس ويشدو لفلسطين الأرض والوطن والشعب في كافة المناسبات الوطنية، وله متابعون كثر وبالآلاف على أكثر من قناة في وسائل التواصل الاجتماعي.

     

    أشرف أبو الليل

     

    وأشرف أبو الليل من مواليد 1975 قرية عين ماهل في قضاء مدينة الناصرة، شمال فلسطين المحتلة.

    ومن القامات والرموز في العزف على اليرغول الفلسطيني وغيرها من آلات النفخ الفنية، العازف خالد مقاري، وهو من مواليد مخيم اليرموك عام 1962، وكان حتى عام 2012 يقطن جنوب مخيم اليرموك في حارة المغاربة، وينحدر من قرية معذر قضاء مدينة طبريا.


     

    خالد مقاري

     

    وشارك خالد مقاري في عزف شارات العديد من المسلسلات السورية والفلسطينية، ناهيك عن انضمامه لعدة فرق شعبية فلسطينية، وأحيا مع فرق شعبية فلسطينية مناسبات فلسطينية. ويستحضر العزف على اليرغول، حسب ما قاله مقاري في أكثر من مقابلة، "جغرافيا فلسطين بوديانها وجبالها واسجارها وسهولها وأنهارها".

    وبدوره، يعتبر هاشم السويطي عازفاً بارعاً على اليرغول الفلسطيني. وهو من مدينة جنين وعمره 51 عاماً.

    والسويطي ليس شاعراً عازفا فحسب، بل هو عاشق لآلة اليرغول بشكل لافت، ومن صغره انغمس باحثا في أسرار صنعها وطريقة العزف عليها، لتصبح رفيقة دربه ومصدر عمله ورزقه لأكثر من ثلاثين سنة.




    هاشم السويطي

     

    وفي منزل عائلته بمدينة جنين شمال الضفة الغربية كانت بداياته، فوالده وجده عازفان، ومنهما ورث شقيقه الأكبر عاطف العزف وذاع صيته وفاق أقرانه. وكان السويطي ابن 13 عاما حينها، يسترق بأذنه الموسيقية السمع لعزف اليرغول، وأحيانا يأخذ يرغول شقيقه ويعزف عليه خفية. وكل ذلك أوجد أرضية خصبة لهاشم للإقدام وبقوة على تعلم اليرغول حتى وإن تكبد مشاق ذلك وحده.


    ويقيم السويطي الحفلات في ديوانه إضافة الى إحيائه الحفلات الفنية على وقع عزفه على اليرغول والدبكة والأغاني الشعبية الفلسطينية. والثابت أن هناك عددا كبيرا من عازفي اليرغول والشعر الشعبي الفلسطيني في داخل فلسطين التاريخية والمهاجر القريبة والبعيدة، وهدفهم الجمعي الحفاظ على سيرورة وصيرورة الهوية الوطنية الفلسطينية، في مواجهة محاولة طمسها وتغييبها من قبل المحتل الإسرائيلي.

    والعزف على اليرغول مع الدبكة والمجيانا والدلعونا، كما يشير العازف والشاعر الشعبي خالد مقاري على الدوام، "عبارة عن بندقية فنية ومقاومة بالغناء".

    * كاتب فلسطيني مقيم في هولندا

    #

    فلسطين

    موسيقى

    تراث

    الغناء

    اليرغول

    #
    الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان

    الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان

    الخميس، 23 يونيو 2022 09:56 ص بتوقيت غرينتش
    مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101"

    مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101"

    الثلاثاء، 21 يونيو 2022 09:39 ص بتوقيت غرينتش
    الفنانة عبير عيسى لـ"عربي21": حلمي تأدية دور الأم الفلسطينية

    الفنانة عبير عيسى لـ"عربي21": حلمي تأدية دور الأم الفلسطينية

    الإثنين، 20 يونيو 2022 08:33 ص بتوقيت غرينتش
    خليل زقطان.. "صوت الجياع" وصرخة اللاجئين الفلسطينيين الثائرة

    خليل زقطان.. "صوت الجياع" وصرخة اللاجئين الفلسطينيين الثائرة

    السبت، 18 يونيو 2022 09:14 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: احمد

      الثلاثاء، 28 يونيو 2022 03:04 م

      اليرغول هو مسمى فلسطيني لكن له مسميات اخرى يسمى في العراق االمطبج او لمجوز و و اقدم أقدم أثر يرينا هذه الآلة في مسلة الملك السومري " اورنمو " سنة 2050 قبل الميلاد والتي عُثر عليها في أور نقلت إلى متحف جامعة بنسلفانيا لذلك انصح كاتب المقال الابتعاد عن اسلوب اللطش الحضاري و الذي هو من تخصص الاسرائيليين

      بواسطة: محمد السعدي

      الأربعاء، 29 يونيو 2022 05:50 ص

      تحية لك المكاتب نبيل السهلي وشكرا لك على هذا المقال المهم الذي يعطي لنوع من أنواع الفن حقه في الحفاظ على الهوية الفلسطينية وكجزء من التراث الشعبي وكما الأدب فإن الفن هو وسيلة نضالية مهمة والبرغول محبب لنا كما الارض والزيتون

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • برصاصة في الرأس.. مقتل بطل العالم 8 مرات برياضة جوجيتسو

        برصاصة في الرأس.. مقتل بطل العالم 8 مرات برياضة جوجيتسو

        رياضة
      • "معاريف": تل أبيب خشيت تدخل حماس وسارعت لإنهاء العدوان

        "معاريف": تل أبيب خشيت تدخل حماس وسارعت لإنهاء العدوان

        صحافة
      • المشتري اللبناني يرفض استلام شحنة الحبوب الأوكرانية

        المشتري اللبناني يرفض استلام شحنة الحبوب الأوكرانية

        اقتصاد
      • ما بين السيسي وساويرس!

        ما بين السيسي وساويرس!

        مقالات
      • محققون من "FBI" يقتحمون مقر إقامة ترامب بولاية فلوريدا

        محققون من "FBI" يقتحمون مقر إقامة ترامب بولاية فلوريدا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      فلسطين الأرض والهوية

      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      يعد زهير الكرمي من أبرز مقدمي البرامج العلمية في محطات التلفزة العربية، وقد اشتهر بتقديمه لبرنامجه العلمي الشهير "العلم والحياة" والذي بث على التلفزيون الأردني وفي الوطن العربي منذ عام 1962 وحتى عام 1984، وكان هدفه تبسيط العلوم للمشاهد..

      المزيد
      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟! في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      فلسطين الأرض والهوية

      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      أن تكون من تل الزعتر، يعني أن تُفاجأ حتى اليوم، وبعد 46 سنة بقصص لم تسمعها من قبل. وتقابل أمهات ما زلن يحكين قصص أبنائهن المقتولين أو المخطوفين..

      المزيد
      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      فلسطين الأرض والهوية

      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      "منذ القدم شكل تل المُنطار مزارا للوافدين إليه من كل أقطار العالم، ففي عهد العثمانيين برزت أهمية تل المُنطار فاهتموا به كمزار ومسجد وتربة وغيره، فقد تم وقف مساحة من الأرض شرق غزة وأطلق عليها أرض الشيخ علي المُنطار، واستمر الحال حتى قدوم الحملة الفرنسية التي احتلت غزة"..

      المزيد
      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      كان لإنشاء إسرائيل في أيار/ مايو 1948 بالغ الأثر على الشعب الفلسطيني في نشاطه في كافة المجالات؛ ومنها صناعة الطباعة والمكتبات وتوقف إصدار الدوريات والصحف الفلسطينية بسبب تشتت الشعب الفلسطيني وطرد (61) في المائة منه إثر نكبة عام 1948..

      المزيد
      "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال

      العفولة أو "عاصمة المرج" مدينة فلسطينية تقع جنوبي مدينة الناصرة، في منتصف سهل مرج ابن عامر الأرض الساحرة وجنة فلسطين وغلة خيراته..

      المزيد
      عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن

      فلسطين الأرض والهوية

      عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن

      قصة الدكتور بارود مع السجن تطرح قضية خنق المواهب والأذكياء في بلادنا، حيث كان الأول في صفه منذ الابتدائي حتى الجامعة والدراسات العليا، لكنه اعتُقل من بلطجية النظام يومها، وبقي في السجن 7 سنوات، أتمّ بعدها أطروحة الدكتوراه..

      المزيد
      باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس

      فلسطين الأرض والهوية

      باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس

      يشكل باب العمود في المسجد الأقصى تحفة فنية متكاملة تضعه في مقدمة العمارة الدفاعية العثمانية، ليس على صعيد فلسطين فحسب، بل على مستوى الإمبراطورية العثمانية ككل، ليكون بذلك امتدادا للحقب التاريخية السابقة..

      المزيد
      نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية

      فلسطين الأرض والهوية

      نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية

      يعتبر التراث الشعبي الفلسطيني أحد دعائم الهوية الوطنية الفلسطينية؛ التي تبلورت بفعل نشاط الشعب الفلسطيني في وطنه الوحيد فلسطين؛ وكان لحراس هذا التراث دور بارز في الحفاظ على الهوية الوطنية الفلسطينية وسيرورتها في مواجهة محاولات الطمس والتغييب الإسرائيلية..

      المزيد
      المزيـد