كاريكاتير

التحريض ضد اللاجئين في تركيا لحسابات انتخابية

التحريض ضد اللاجئين في تركيا- عربي21
التحريض ضد اللاجئين في تركيا- عربي21
10
التعليقات (10)
عابر سبيل
الإثنين، 09-05-2022 04:06 م
تركيا اليوم تمثل نموذجا راقيا ورائدا كدولة وحكومة إسلامية تسعى للنهضة والتقدم وتحقيق السيادة لشعبها وأمتها. تركيا اليوم - في نظري - هي رأس الحربة للدفاع عن حقوق المسلمين في العالم، وما لم نقف في جانبها ونحمي ظهرها، ونشد عضدها. فستظل حقوق المسلمين ضائعة ودماؤهم مهدرة. عبدالعزيز صباح الفضلي ـ إنتهى
عابر سبيل
الإثنين، 09-05-2022 04:02 م
العدو السابع لتركيا هم "الدواعش" والذين يرون بكفر أردوغان وحزبه، ويعتقدون أنه ممن يحاربهم ويقف في طريق تحقيق "الخلافة الإسلامية" المزعومة. ولذلك لا تتوقف جرائمهم الإرهابية التي يرتكبونها داخل الأراضي التركية. هناك العديد من خصوم وأعداء تركيا في الداخل والخارج لا تتسع مساحة المقال لذكرهم. لكن المهم في طرح موضوع "أعداء تركيا" هو ألا تترك الحكومات والشعوب العربية والإسلامية تركيا لتواجه هؤلاء الأعداء لوحدها. عبدالعزيز صباح الفضلي ـ تتمة
عابر سبيل
الإثنين، 09-05-2022 03:58 م
دول عربية تُعتبر من أعداء تركيا، وعداؤها ينطلق من كون الحكومة التركية يتولى قيادتها حزب ذو مرجعية إسلامية، وهذه الدول - للأسف - تعادي كل ما هو إسلامي، وتسعى لإفشال أي نجاح يقوم به حزب أو تيار إسلامي، وقد كان لها أدوار مشبوهة في عملية الانقلاب الفاشلة الأخيرة. عبدالعزيز صباح الفضلي ـ تتمة
عابر سبيل
الإثنين، 09-05-2022 03:55 م
حزب العمال الكردستاني (PKK) هو العدو الخامس، وهم جماعة كردية يسارية مسلحة، وهي مصنفة عالميا كمنظمة إرهابية. تهدف إلى إنشاء دولة كردية مستقلة عن تركيا، وتستخدم العمليات العسكرية والمسلحة لتحقيق مطالبها، وقد وقفت هذه المنظمة وراء العديد من التفجيرات التي وقعت بين صفوف المدنيين في تركيا. ومن العجيب أن حكومة العدالة والتنمية هي من أكثر من أعطى الأكراد حقوقهم (اعتراف بلغتهم كلغة رسمية - السماح بفتح قنوات فضائية - تحسين الأوضاع المعيشية والبنى التحتية - تشجيعهم للدخول في العملية السياسية) ومع ذلك يستمر الحزب في أعماله التخريبية!! عبدالعزيز صباح الفضلي ـ تتمة
عابر سبيل
الإثنين، 09-05-2022 03:53 م
الكيان الموازي والذي يقوده "فتح الله جولن" هو أحد أعداء تركيا، لأنه يقوم على تحقيق مصالح خاصة وتنفيذ أجندات غربية، تضر بسيادة الحكومة والشعب التركي. وقد كان هذا الكيان أداة سوء في أيدي أعداء تركيا للقيام بالانقلاب، لكن الله تعالى بفضله أحبط تدبيرهم ومؤامرتهم. عبدالعزيز صباح الفضلي ـ تتمة