هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحدث رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي هرتسي هاليفي، عن هجوم السابع من أكتوبر، بعد مرور عام عليه، مشيرا إلى الفشل الذريع الذي وقعوا فيه خلاله..
بينما أرجع القادة العسكريون استقالاتهم لأسباب شخصية، إلا أن أوساطا إسرائيلية عدة، أكدت أن هذه الاستقالات مرتبطة ارتباطا وثيقا بالفشل العسكري والاستخباري الذريع إبان "طوفان الأقصى"
موسى زايد يكتب: هذا العدو فاشل في الميدان ولكنه يخاف من توقف الحرب لأن حقائق الهزيمة ستظهر والاقتتال الداخلي سيبدأ، وهو اقتتال لن يستطيع بايدن ولا ماكرون ولا غيرهما أن يمنعوه..
محمد صالح البدراني يكتب: الحفظ والنقل والمعلوماتية ليست مفيدة ما لم تعالج في الذهن، ولا بد من التوقف عن مجاملة المنقول باعتباره حقائق مقدسة، وهذا لا يخص المتدينين فقط بل الجميع، والمراجعة أساس لاختيار الطريق الأصوب وليس لتحسين الأداء فقط، وتطبيق الشكليات ليس طريق النجاح، ولا بد من السعي للحفاظ على أهلية المنظومة العقلية للإنسان ليصل إلى القرار، وتكون فاعليته أمرا مشهودا.
الخروج إلى الشوارع خيار مهم مجرب وأسقط حكومات إسرائيلية سابقة، ولكنه يحتاج لمئات الآلاف حتى تشكل قوة ضغط جماهيرية، تقف ضد الائتلاف الحكومي
أقر رئيس جهاز الشاباك الإسرائيلي رونين بار، الاثنين، أن جهازه فشل في توفير الأمن للإسرائيليين في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: حرص منظومة الثالث من يوليو على اتهام الشعب بكل نقيصة وتحميله مسؤولية فشلها وفسادها واستبدادها. يمكن الحديث عن أنماط من الفواتير، وإجبار المواطنين على دفعها بصورة كاملة، بل إن الأمر أكبر من ذلك، حيث تتاجر هذه المنظومة في عملية سداد هذه الفواتير أيضا بما يضمن لها تحقيق مصالح ومكاسب من جراء هذه العملية نفسها، الأمر الذي يجعل الفواتير مضاعفة
محمد صالح البدراني يكتب: العملية كلها من التنظير والتنفيذ والتطوير عند النجاح تقع ضمن امتداد التفكير الاستراتيجي، وهذه الأفكار ليست متشابهة ولكنها مجموعة من الآراء إنما اختيرت للتنفيذ تبعا للجدوى أو الظرف. فالمؤسسات والأحزاب أيضا يفترض أن تكون مؤسسات
إسماعيل ياشا يكتب: هناك مرض مزمن يعاني منه حزب الشعب الجمهوري، ولا يمكن أن يفوز في الانتخابات الرئاسية أو البرلمانية، حتى لو فاز في بعض المدن في الانتخابات المحلية لأسباب لا تخفى على المتابعين للشأن التركي؛ بينها التعالي على عموم الناخبين
محمد موسى يكتب: نذكّر كل من يرغب في بلوغ سدة أي من المناصب، رئاسة كانت أو حاكمية للمصرف المركزي، هل يدرك أن معايير الدول الفاشلة باتت شبه محققة في كثير من الدول ومن ضمنها وطن الأرز الجريح، لبنان؟
نور الدين العلوي يكتب: لقد تقلص حجم الحضور الجماهيري في وقفات جبهة الخلاص الأخيرة وسمعت عبارات التذمر واليأس وفقدان الأمل. سبب هذا التقلص هو مقدار الشماتة في اعتقال الغنوشي؛ ليس من داخل أنصار الانقلاب بل من داخل أطياف معارضة أخرى
محمد صالح البدراني يكتب: تعاسة الأمة في جهل نخبتها أنها جاهلة ومكتفية بالتفاهات وبالأنا إعلاء الذات
في تصريح لمستشار السيسي النفسي د. عكاشة سنة 2018، أفاد بما ملخّصُه أن أي حاكم يحكم ثماني سنوات يصاب بمتلازمة السلطة، بمعنى أنه يعتاد على السلطة ويصعب عليه التخلي عنها، وتصبح مرضا يصعب الخروج منه..
لا يمكن أن نتوقع أن يتغير سلوك النظام الحالي الذي احترف الكذب والتزوير، وبات يدمن سياسة الشماعات والاشتغالات ويغلف كل فشل بأنه مؤامرة، وكل إهدار بأنه إنجاز يشير الى عبقرية المستبد "أبو العريف" الذي يمتلك من العلم والخبرة ما يجعله محط اهتمام الدول الأخرى
لا يفكر قيس سعيد بإعادة الديمقراطية لتونس مطلقا؛ فهو يعرف بأنها ستخرجه من الحكم، وستحاكمه وتلفظه خارج التاريخ بوصفه مارقا منه ومعتديا عليه؛ ذلك أنه هدم المؤسسات الديمقراطية الناشئة بلا هوادة، من دون خطة مقنعة، أو برنامج واضح، ولا نيّة مخلصة لإعادة الدولة إلى مربع الحرية والعدالة.
السيسي هو من نقل مصر من مرحلة الشحاتة والتسول من دول الخليج إلى مرحلة الجوع والفقر وزيادة نسبة الحرافيش في البلاد، وهي وفقا لنجيب محفوظ طبقة مسحوقة من فقراء الناس البؤساء والمحرومين، الذين لا يملكون إلا قوت يومهم وما أكثرهم الآن في عهد السيسي