هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مع تصاعد المعاناة وتوالي الأزمات التي يعيشها الشعب الفلسطيني منذ عشرات السنين، تصدح دوما حناجر شعراء فلسطين بكلمات أقوى من الرصاص، من أجل الدفاع عن شعبهم من ظلم الاحتلال الإسرائيلي، والتأكيد على حقوقهم المشروعة المختلفة، وحقهم في النضال حتى تحرير فلسطين.
تخوض الشاعرة العربية مشوار إثبات وجودها، ورحلة البحث عن هوية كيانها وفاعلية صوتها الذي غُيب عبر العصور لأسباب متعددة..
لطالما كان الفنُّ نصيرًا للإنسان، صحيحٌ أنّه يتفوّه بمرارةِ الحقائق ويُعرّي الجراح ويدعكها بالمِلح، إلا أنّه في ذاتِ الوقت يُعدّ ملجأً حانِيًا، ليس فقط لأنه ينطِقُ بما يخالج عوالمك الداخلية، بل لأنه قد يهمسُ لكَ أيضًا بما ينبغي عليك القيامُ به..
قال حساب "معتقلي الرأي" إن السلطات السعودية أفرجت عن ثلاثة شعراء، بعد نحو عامين ونصف من اعتقالهم.
كتبت غادة السمان: حصل الشاعر نزار قباني على "الجنسية اللبنانية" بعد طول معاناة في حقل تجديد "بطاقة الإقامة" في بيروت وتأسيس "دار نشر" فيها.
"إن هذا الجنون اللامتناهي من الكوارث والأزمات، إنما يعيد للشعر زمام المبادرة، لأن الشعر مهما تنوعت أساليبه، هو في النهاية غناء، ولا يملك الإنسان حيال الأزمات شيئا أكثر من أن يدندن في أعماق نفسه، وهذا بالضبط ما يفعله الشعر"، هكذا وصف الشاعر الجنوب سوداني، بوي جون، أحوال الشعراء في بلاده