هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال كاتب المقال الوزير الجنوب أفريقي السابق روني كاسريلز: "لم تمت الصهيونية، ولكنها بكل تأكيد في النزع الأخير، سوف يكون الثمن باهظا جدا، باهظا فوق كل اعتبار، ولكن الذين نبكيهم اليوم، هم من سيكسبون الحرب".
عادل بن عبد الله يكتب: أهمية البعد الفكري أو "العقدي" في المشروع الاستعماري، بل أهمية المخيال الجمعي ما قبل الرأسمالي في صوغ العقائد الاستعمارية وجعلها أمرا "حسنا"
نزار السهلي يكتب: أصبحت بعض المنابر الإعلامية وريثا حقيقيا للإعلام الإسرائيلي، وناطقة باسمه وبمفرداته
نشرت محكمة بريطانية، قرارا تاريخيا، يتعلق بعدم تجريم انتقاد الصهيونية، بوصفها أيديولوجيا للتوسع والفصل العنصري والتطهير العرقي والإبادة الجماعية، فضلا عن رفض اعتباره "معاداة للسامية"..
أكدت أكاديمية يهودية أن كلا من "إسرائيل" والولايات المتحدة هما أكبر تهديد للمجتمع العالمي في الوقت الحالي..
قضت المحكمة بأن البروفيسور ديفيد ميلر تعرض للتمييز بشكل غير عادل عندما فصلته جامعة بريستول بسبب مزاعم بالإدلاء بتصريحات معادية للسامية.
طارق الزمر يكتب: في ظل التحديات الراهنة التي تواجه العالم العربي والإسلامي نتيجة التغلغل الصهيوني في المنطقة، يصبح الدور الشعبي للحركات الإسلامية والقومية واليسارية والليبرالية ضرورة لا غنى عنها. التعاون بين هذه الحركات، بمختلف توجهاتها، سيعزز من قدرتها على محاصرة المشروع الصهيوني.
ساري عرابي يكتب: إذا كان من الخطأ أخذ حوادث المحو الإسرائيلي للوجود الفلسطيني معزولة عن بعضها، وكأنها حوادث عابرة أو طارئة أو متحوّلة عن التحوّلات الإسرائيلية الداخلية، فمن الخطأ الأكبر تفسيرها بالفعل الفلسطيني المقاوم
منير شفيق يكتب: صحيح أن الضمير العالمي، كما في الغرب بالذات، تحرك ضدّ هوْل المجازر والإبادة، ولكن تعمّد قادة الكيان الصهيوني إظهار تغطية أمريكا وأوروبا والغرب عموما للكيان الصهيوني، والاستمرار في دعمه عسكريا وماليا وسياسيا، الأمر الذي يعني أن الصهيونية العالمية، تعمدت أن تلطخ سمعة الحضارة الغربية
لؤي صوالحة يكتب: العدوان العسكري الإسرائيلي المتكرر على قطاع غزة هو جزء من استراتيجية السيطرة عبر القوة، حيث استخدمت إسرائيل كل أنواع الأسلحة الفتاكة لتدمير البنية التحتية وقتل المدنيين
عطية عدلان يكتب: الدولة المدنية في الغرب عموما وفي أمريكا خصوصا دولة غريبة الأطوار عجيبة الأحوال، فبينما هي علمانية تفصل الدين عن السياسة وعن الحياة كلها، وحداثية لا تكترث بالميتافيزيقا ولا بما يتوارى خلفها من الغيب، إذا بالخلق يكتشفون أنّها إلى جانب ذلك تحمل في زاوية من بطنها الواسعةِ العميقةِ الكثيرةِ الأدغالِ لاهوتا أسود كالغول القادم من القرون الخوالي، ومع ذلك فهي قادرة على احتواء ذلك كله، بل واستثماره في التوسع والإمبريالية، فهي المبشرة بالديمقراطية وهي أيضا المنذرة بهرمجدون
في هذا العام، أصبح الصراع الإسرائيلي الفلسطيني محور الإنفاق الخارجي في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي. ففي السنوات الأخيرة، شكلت إيباك لجنتي عمل سياسي أنفقت أكثر من 25 مليون دولار لهزيمة اثنين من الديمقراطيين السود الحاليين، النائبة كوري بوش، ديمقراطية من ميسوري، والنائب جمال بومان، ديمقراطي من نيويورك.
ياسر عبد العزيز يكتب: اليمين المتطرف مصلحته إزاحة اللاجئين، والمعارضة مصلحتها إظهار ضعف الحكومة، أما الصهيونية فهي الراكب الذي لا يترك مركبا إلا وامتطاه، فالصهيونية والعنصرية صنوان لا يفترقان.
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: إثبات حال التخفي والتسلل والتزييف والتزوير؛ كمسالك تطبيعية مريبة ومتخفية ومسيسة من مثل الفكرة الإبراهيمية، وبغض النظر عن هذه الحقيقة فإن الديانة الإبراهيمية كما عبر عنها القرآن الكريم بـ"ملة إبراهيم" وارتباطها بالحنيفية الممثلة للفطرة الإيمانية والإسلام الناظم والخاتم للأديان السماوية؛ هذا التعريف القرآني نفى وبشكل قاطع أي مداخل للتلبيس والتسييس والتزييف والتزوير الذي يقطن كل المحاولات الهادفة إلى التمويه على الإبراهيمية الحنيفية المسلمة
طارق الزمر يكتب: كان سعي الغرب دائما للسيطرة على منطقتنا مصحوبا بالعمل على تقسيمها، الذي يقتضي اليوم العمل على تفتيت المفتت، وتجزئة المجزّأ من الأقطار الإسلامية، وذلك لتحويل الشرق الإسلامي إلى جزر منعزلة، على أسس دينية ومذهبية وعرقية..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: قصة الإبراهيمية "نموذج دعائي" بهذا المعنى، خاصة حينما تصاغ تلك القصة ضمن احتفالات مشبوهة ومراكز معروفة أدوارها، وللأسف دول عربية تشكل ساحات لاختبارها؛ ومؤسسات وجهود رسمية وغير رسمية لدعم ومساندة هذه القصة الخادعة المخادعة