هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ادعى وسيم يوسف أن الدول العربية تعي خطر السلفية، لكنها تستوعبها خشية منها.
الشيخ عثمان الخميس تحدث عن معتقده بكفر الشيعة الذين يكفرون بعض الصحابة ويتهمون عائشة بنت أبي بكر الصديق بالزنا، وهو ما دفع كويتيون شيعة إلى المطالبة بإيقافه ومحاسبته.
صلاح الدين الجورشي يكتب: هناك من يعدّ نفسه وصيا على المسلمين، يمسك برقابهم، ويريد باسم الإسلام أن يفرض نفسه عليهم بحجة أنه أعلم منهم بالحقيقية الإلهية، وأنه الأولى بتوجيههم نحو ما يعدّونه طريق الصواب والمنهج الإلهي، ولا يترددون لحظة في تكفير من يخالفونهم الرأي وتقدير المصلحة.
حسن أبو هنيّة يكتب: اعتبرت السلفية الهادئة أحد عوامل صناعة الأمن والاستقرار، وعوملت كشريك في الاستراتيجية الثقافية الدولية المناهضة للتطرف والإرهاب. لكن انتفاضات "الربيع العربي" كشفت عن عجز السلفية النقاوية في مواجهة خطابات التسييس والعنف..
ساري عرابي يكتب: نُقل عن المدخلي، وبعض كبار أصحابه، أنّهم في مجالس دون أخرى، يوافقونه في تبديع أمثال أبي حنيفة والنووي وابن حجر، بل ونقل عنه طعناً في كبار رؤوس السلفية المعاصرة، كابن باز وابن عثيمين والألباني
أسباب الموقف السلفي من القرضاوي تنافسية، وتنطلق من الاختيارات الجزئية، وإلا فالطرق الاستنباطية غير متباعدة، حتى لو اختلفت آراء ونتائج واهتمام، والنقد الأشعري المذهبي المعاصر للشيخ القرضاوي وتياره، أخذ مسارات مختلفة، وانطلق من دوافع متعددة
سيكون واجبا على دعاة التغيير أن يقاوموا هذا التيار المدعوم من مخابرات تلك المملكة، هذا التيار الذي كان له سبقٌ في إفساد ثورات هدفها العدل، والحرية.. فأدخلونا بمزايداتهم في مسائل لا خلاف عليها تتعلق بهوية الدولة والمجتمع..
كان أهم أسباب العداء الحكومي العربي الشرس للثورة هو تأييد كافَّة التيارات الإسلاميَّة السنيَّة -بلا استثناء تقريباً- للثورة الإسلاميَّة في إيران
كان من الأجدى توظيف المال السعودي في الغرب في إنشاء موسسات تساعد على التمكين الاقتصادي للمسلمين الجد في الغرب، بدلا من فتاوى سلفية لا تراعي ظروف المكان والزمان للمسلمين الجدد في الغرب
ابن تيمية يهاجمه صنفان؛ صنفٌ جهلَ حقيقته فلم يطّلع منه إلاّ على ما رآه عبر بوّابة السلفيّة المعاصرة وفتاوى السلفيّة الجهاديّة وعاداه لمعاداته ومخاصمته للسلفيّة، وصنفٌ أعماه الهوى بعد أن علِم، وانساق مع رغبات نفسه وهواها، أو امتثل لرغباتِ سلطات القهر التي تبغض ابن تيمية
في محاولة لرصد ما جرى للسلفية في مصر خلال 35 عاما، وكيف أثرت على جيل كامل؛ من فكر ونمط حياة وطريقة في التفكير وحلم للحياة والمستقبل، وكيف كانت البداية من الانتشار في زمن مبارك حتى السقوط والانهيار المدوي بعد 30 حزيران/ يونيو 2013
زعم الإعلامي المصري المثير للجدل إبراهيم عيسى، أن جماعة الإخوان المسلمين، اخترقت القواعد الجماهيرية للنادي الأهلي، فيما اخترق السلفيون جماهير نادي الزمالك.
سنجعل تناولنا للمخاض الحالي استمراراً لما بدأناه، وبسطاً للقول في المفتاحين الثاني والثالث المرتبطين ببعضهما ارتباطاً عضويّاً، وهما: النفوذ الأمريكي في "المنطقة" وآثاره الثقافيَّة، إذ يتجلَّى في المفتاح الأخير الذي جسَّدهُ تمدُّد النفوذ الديني والاقتصادي السعودي؛ لينتزع القيادة السياسيَّة من مصر
قالت صحيفة واشنطن بوست، إن سلسلة الإجراءات التي اتخذها ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، ضد "المؤسسة الوهابية"، إلى أن تكون إعادة صياغة للاتفاق بين الأسرة الحاكمة وتلك المؤسسة، والذي تأسست عليه المملكة.
المسلَك الطبيعي لأي مُشتَغِل جاد بالعلوم الشرعيَّة أو "الإنسانية"، وكل مهموم بحياة هذه الأمة واستقامة أمرها؛ يصير هو التفكير في كيفيَّة إعادة بناء تقاليد الإسلام الفكريَّة في المدار السُّني، حتى نمتلِك أدواتنا الفكريَّة الخاصَّة، ونتمكَّن بها من مواجهة الواقع الذي فرضته علينا صولَة الحداثة