هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف تقرير اقتصادي أن دول وحكومات الخليج أصبحت تتجه نحو خصخصة القطاعات الاقتصادية، والتوسع في عمليات الخصخصة وصولا إلى القطاعات الحيوية، أو أجزاء من القطاعات الاستراتيجية، في ظل خطط إدارة التقشف وسد العجوزات..
ودع السعوديون عام 2017 الذي شهد مزيجا من الأحلام المحققة، والتخوفات المرتبطة بزيادات الأسعار وتأثيرها على معيشتهم..
أظهر مسح حديث ارتفاع أسعار الوقود المباعة محليا في أربع دول خليجية، هي الإمارات وقطر وعُمان والسعودية، لشهر كانون ثان/ يناير الجاري، مقارنة بالشهر السابق.
تترقب بنوك خليجية صدور القواعد التنظيمية أو تعليمات المصارف المركزية الخاصة بشأن التعامل بالعملات المشفرة وأهمها "بتكوين" من أجل تمكين عملائها من شراء وبيع العملات المشفرة..
فيما لم تعلن باقي دول الخليج عن موقفها من ضريبة القيمة المضافة، المرتقب تطبيقها مطلع 2018، تسير المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة بخطى حثيثة وثابتة للتطبيق دون تأجيل أو تأخير.
فيما تترقب أنظار المستثمرين الموازنات التي تعلن عنها الحكومات العربية والخليجية، سجلت البورصات وأسواق المال العربية تداولات إيجابية خلال جلسات الأسبوع الجاري.
توقعت وكالة "موديز"، نمو اقتصاد دول الخليج بنحو 2.5 بالمائة خلال العام المقبل، بدعم استقرار أسعار النفط لتراوح بين 50 و60 دولارا للبرميل..
كشفت دراسة حديثة، أن دول مجلس التعاون الخليجي تستحوذ على نحو 34 بالمائة من إجمالي الشركات الصغيرة والمتوسطة بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
رهنت الدول العربية في المبادرة التي أطلقتها السعودية في بيروت قبل 15 عاما، تطبيعها الرسمي والعلني مع إسرائيل، بإنشاء دولة فلسطينية معترف بها دوليا على حدود 1967 وعودة اللاجئين والانسحاب الإسرائيلي من هضبة الجولان.
قال رئيس العمليات بالمركز المالي الكويتي "المركز"، علي حسن خليل، إن سوق الصكوك والسندات الخليجية شهد خلال الأشهر العشرة من عام 2017 مستويات تاريخية بلغت 92 مليار دولار، وتمثل الإصدارات السيادية 65% منها..
تسببت خسائر النفط في خلق حالة من الارتباك لدى الدول التي تعتمد ميزانياتها بشكل كبير على النفط، فبعضها لجأ إلى تقليص الدعم بل وإلغائه في عدد من الخدمات، مع اتخاذ حزمة من القرارات الصادمة في إطار خطط التحول الاقتصادي، خاصة بقطاعات "الكهرباء ـ مياه الشرب ـ النقل ـ المدارس ـ الرعاية الصحية"، ناهيك عن ار
نشرت صحيفة "دير شتاندارد" النمساوية تقريرا، تطرقت من خلاله إلى دور الإمارات العربية المتحدة في خضم الصراعات والتوترات الحالية في منطقة الشرق الأوسط، حيث عمد ولي العهد الإماراتي، محمد بن زايد آل نهيان، إلى التأثير على نظيره السعودي، محمد بن سلمان، فضلا عن أنه الحاكم الفعلي في بلاده.
أكد تقرير حديث أن القيمة الإجمالية للثروات السيادية العربية تصل إلى نحو 2.99 تريليون دولار، موزعة على نحو 16 صندوقا سياديا..
حذرت نتائج حديثة، من أن ضريبة القيمة المضافة التي بدأت دول خليجية تطبيقها خلال العام الحالي، سوف تدفع إلى ركود كبير في قطاع التطوير العقاري..
تشهد أسواق العقارات بالمنطقة العربية والخليجية منافسة حادة وشرسة مع نظيرتها العالمية على السيولة والمستثمرين، حيث تبحث غالبية الأسواق عن الاستثمارات الخارجية، لكن على الأرجح لن تكون المنافسة لصالح القطاع العربي والخليجي.
ذكر موقع "بلومبيرغ" أن مملكة البحرين طلبت من حلفائها الخليجيين دعمها ماليا، خاصة أنها تحاول إعادة ملء احتياطاتها الأجنبية؛ لتتجنب خفض قيمة العملة، الذي قد يترك أثره على بقية دول المنطقة..