هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
السيسي قال إن الفترة الحالية فيها كثير من البهتان والإفك والإثم والشرور والكلام الذي لا يليق ضد الدولة
تلاشت بوادر إعلان انضمام مصر إلى مجموعة "بريكس" بعد أقل من شهر من قبولها، حيث عاود الجنيه المصري انخفاضه أمام سلة العملات الأجنبية مجددا.
توقع استطلاع رأي لوكالة رويترز، إبقاء البنك المركزي المصري على أسعار الفائدة في اجتماعه الخميس المقبل، فيما رأى محللون أن أسعار الفائدة في نهاية المطاف سترتفع.
كشفت تقديرات وزارة التخطيط المصرية الأولية لخط الفقر الجديد في بحث "الدخل والإنفاق 2021-2022"، ارتفاع بنحو 63 بالمئة
ارتفعت البورصة المصرية بمستويات قياسية منذ آب/ أغسطس من العام الماضي، إلا أن ذلك يعود لأسباب سلبة، تتمثل بهروب المستثمرين من التضخم، وسعيهم لحماية مدخراتهم عبر البورصة.
قال رئيس النظام المصري، عبد الفتاح السيسي إن القرارات التي اتخذتها الدولة المصرية لم تكن السبب في الأزمة الحالية وغلاء الأسعار.
ارتفع سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري في الأسواق الموازية، ما ينذر باقتراب موعد تعويم الجنيه..
أرجعت الحكومة المصرية زيادة حجم المديونية تراجع قيمة الجنيه أمام الدولار، وتوقعت أن يصل معدل الدين إلى 95.6 بالمئة من الناتج المحلي بنهاية العام المالي 2022- 2023.
الجدل جاء بعد يومين من نشر مجلة "فورين بوليسي" تحليلا حول الدمار الكبير الذي تسبب به رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي لاقتصاد بلده.
قالت وزارة المالية المصرية إنها تتوقع أن يصل معدل الدّين إلى 95.6 بالمئة من الناتج المحلي بنهاية العام المالي 2022/ 2023
استحوذ جهاز مشروعات الخدمة الوطنية، الذراع الاقتصادية للجيش المصري، على 20 بالمئة من أسهم شركة "طاقة عربية" المتخصصة في تقديم خدمات الغاز والكهرباء..
انتقد الإعلامي الموالي لانقلاب السيسي معتز عبد الفتاح زيادة معدلات الديون الخارجية على مصر خلال حكم السيسي، والتي تحتاج إلى 48 سنة أو أكثر لسدادها..
حصلت حكومة النظام المصري على عوائد تقدر بنحو 1.9 مليار دولار بعد انطلاق قطار الخصخصة، لكن الشركات ورجال الأعمال المقربين من عائلة مبارك، كان لهم الحصة الأكبر في شراء الشركات الحكومية.
ارتفع تضخم أسعار المستهلكين في المدن المصرية على أساس سنوي إلى مستوى قياسي بلغ 35.7 بالمئة خلال شهر حزيران/ يونيو الماضي
ممدوح الولي يكتب: تثبيت سعر الصرف يحتاج إلى موارد دولارية، متدفقة باستمرار للدفاع عن ذلك السعر غير الواقعي، حيث جرت العادة على ضخ جانب من الاحتياطي من العملات الأجنبية في البنك المركزي لزيادة المعروض الدولاري بالسوق، وكان يساعد على ذلك تدفق الأموال الساخنة لشراء أدوات الدين الحكومي مدفوعة بسعر الفائدة المرتفع لها، وكذلك أطروحات السندات المصرية في الأسواق الدولية، أو المزيد من الاقتراض الخارجي من البلدان الأجنبية والبنوك الوطنية فيها والمؤسسات الدولية والإقليمية