هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم تكن السوابق المصرية على بالنا في معركة الليرة، لكن أصحاب الخبرة في الفشل، تغلب عليهم عقدتهم فيصرون على تذكيرنا بالهزيمة!
أعلن بالأمس أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني عن استثمارات مباشرة في تركيا تقدر بأكثر من خمسة عشر مليار دولار لدعم الاقتصاد التركي ومساندة الليرة التركية.
لأجل "تحرير" قس أمريكي، أو هكذا يبدو، فرض دونالد ترامب عقوبات اقتصادية على حليف استراتيجي تاريخي للولايات المتحدة الأمريكية
الصهاينة لا يلتزمون لا بهدنة ولا بتفاهم، وهذه هي سيرتهم مع العرب منذ عام 1948. كم من مرة اخترق الصهاينة خطوط هدنة رودس
كل عام وأنتم أهل للحب، والتضحية والحرب لو احتاج الحب والشرف، واحتاجت الحرية والكرامة لحماية واجبة
أقيمت في بيروت سلسلة ندوات سياسية وفكرية لبحث الأوضاع في تركيا وإيران، ومنها الندوة الحوارية الهامة في مقر حركة الأمة في بيروت، والتي شارك فيها باحثون أتراك وإيرانيون ولبنانيون وفلسطينيون
الأجواء التي تخيِّم على الرأي العام التركي هذه الأيام شبيهة بتلك التي شاهدناها خلال تصدي الشعب التركي لمحاولة الانقلاب التي قام بها ضباط موالون للكيان الموازي، التنظيم السري لجماعة غولن
إذا لم يكن بمقدورنا إهمال المسألة الاقتصادية برمتها حين الحديث عن التحولات العميقة التي تخترق العالم اليوم، فإنّنا سنترك ما ينبغي تركه لخبراء الاقتصاد، ونضع أيادينا على ملامح التحول العميقة وإن كانت بطيئة، وفي القلب منها تركيا التي هي بمنحى ما قلب العالم الراهن جغرافيّا واستراتيجيّا
سيظل الأمر لعبة سياسية بيد النخب، مثلما بقى أمر التنمية لعبة بيديها، فلم تنتج التنمية ولا أخرجت البلد من ورطة اقتصادية قد تعصف به وتحوله إلى دولة فاشلة
طبيعة أي مشكلة أن أطرافها متعددون، ولكن بنِسَب متفاوتة بين من يحمل على كاهله العبء الأكبر من أسباب أي أزمة. والأطراف المعنية هنا: الدولة، والكنيسة، والتيار الإسلامي
رابعة تذكرنا بتضحياتها أن علينا أن لا ننسى القصاص، وأن نقوم بكل ما من شأنه الحفاظ على إنسانية مجتمع وعلى قدرة أمة، فلن يفلت المستبد ولن يفلت القاتل، نداء رابعة لا يموت، كاشفة فارقة ناقدة..
كما هي أغلب خطواته السياسية، اتخذ الرئيس ترامب قراراً مفاجئاً بفرض عقوبات على وزيرين تركيين، بحجة دورهما في إيقاف القس الأميركي برنسون بتهمة الإرهاب في تركيا..
صباح الحادي عشر من شهر آب اللهاب، ظهر الدخان الرمادي من مدخنة صحافة القصر الجمهوري السوري، وتبيّن من الأغنية أنّ زوجة الرئيس مرشحة للرئاسة.
فلئن كان التوأمان، مع وجود عوامل المزج والدمج الداعية له، لم يمتزجا طوال تلك الفترة، فكيف يمتزج نور الهداية الذي هو روح الشريعة مع ظلمات تلك المدنية التي أسسها دهاء روما؟! لا يمكن بحال من الأحوال أن يمتزجا أو يُهضما معا!
لقد اعترف مُهاب، والاعتراف سيد الأدلة، بأن الرئيس محمد مرسي عزله، كما عزل المشير طنطاوي وآخرين، وإن أعلن سعادته بذلك فإنه مردود عليه بأنه لم يبادر بالاستقالة، مع استهجانه لأن يعمل تحت رئاسة مدني وباعتباره صاحب فتوحات عسكرية "في المنام"، ولا يجوز لعسكري مقاتل على خط النار مثله أن يعمل تحت رئاسة "مدرس
خلاصة القول أن خطوط اللعبة الروسية في إدلب لا تختلف عما حصل في كافة مناطق خفض التصعيد، حيث تقوم روسيا بلعب دور الوسيط للتسوية ظاهريا، في الوقت الذي يعمل النظام السوري على التصعيد عسكريا، ثم يعمد إلى خلط المسارات بعد خلق واقع ميداني جديد