يتحتمّ على صناع القرار في الدول المنتجة للبترول البحث بجدية عن اتفاق أكثر فاعلية قد ينقذ ما يمكن إنقاذه من اتزان في سوق النفط الآخذ بالتدهور. والتدهور هنا لا مفرّ منه حتى ولو سلّمنا جدلا بالتزام الدول المستقلة في الخفض المقرر بداية شهر أيار/ مايو.
تشير أعراض الواردات المنخفضة في القطاعات المذكورة وغيرها إلى أزمة اقتصادية قادمة لا محالة قد لا تتوقع صعوبتها، بيد أنّ النصائح الموصى بها لأصحاب الشركات المتوسطة والصغيرة والبالغة الصغر هي التوجه نحو تنشيط أقسام البيع والخدمة عن بعد