هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
التاسع من أكتوبر 1973 هو يوم النصر الحقيقي.. عبد العال وعبد العاطي من أبطال حرب أكتوبر في ساعات قليلة دمرا عددا كبيرا من دبابات الاحتلال حتى سميا صائدا الدبابات ومهدا الطريق لاستعادة سيناء.. هذه قصتهم
ظهرت زوجة الرئيس المصري الراحل، محمد حسني مبارك، خلال زيارتها لقبره بمناسبة ذكرى حرب أكتوبر، التي خاضتها مصر ضد الاحتلال في سيناء، وكان مبارك حينها قائد القوات الجوية.
صُدم الشيخ مبروك عطية حينما كشف رجل مصري، له خلال مقابلة تلفزيونية أنه تزوج 33 مرة كـ"محلل شرعي"، وذلك لإعادة الزوجات إلى أزواجهن بعد أن طُلقن ثلاث مرات ، مبررا فعله ذلك بأنه "عمل خيري لوجه الله".
سخر رواد مواقع التواصل الاجتماعي، من حديث السيسي بأنه كان يقرأ المقالات الصحفية، في سن مبكرة، خلال ندوة للقوات المسلحة المصرية بذكرى حرب تشرين أول/أكتوبر مع الاحتلال الإسرائيلي عام 1973.
كشفت عميلة للموساد الإسرائيلي عن الدور الذي لعبته في مصر، خلال حرب أكتوبر عام 1973، التي تمكن فيها المصريون من عبور قناة السويس واستعادة أجزاء كبيرة من جزيرة سيناء..
هل كنا جادين ونحن نعتقد أن السيسي يمكن أن يرد على نتنياهو، ويؤكد على أن مصر انتصرت على "العدو الإسرائيلي" في حرب أكتوبر؟ وهل نسينا أنه هو من أهان جيش أكتوبر بوصفه بأنه كان في تواضع "السيارة السيات"، في حين أن الجيش الإسرائيلي كان هو "السيارة المرسيدس"؟
هذا العام وجد نفسه بحاجة لهذا النصر ليؤكد به أهليته للاستمرار في الحكم. لقد ألمح قبل ذلك إلى أن حكم البلاد هو من اختصاص القوات المسلحة، وأنه عندما يقرر مغادرة الحكم سيسلم لها استقالته، لتختار بعد ذلك البديل
تتزامن احتفالات مصر هذا العام بذكرى تحرير سيناء في الخامس والعشرين من نيسان/ أبريل، مع ذكرى احتفالاتها بحرب العاشر من رمضان 1393 هـ، السادس من تشرين الأول/ أكتوبر 1973م، وذلك في صمت غير مبرر، حيث اكتفى عبد الفتاح السيسي، الرئيس العسكري للبلاد، بكتابة تغريدة لا تحمل تهنئة لبلاده
لا ذكر لإسرائيل الدولة أو الجيش عند احتفال السيسي، فيبدو كما لو كان انتصارا على النفس الأمّارة بالسوء، ولولا أن الحاكم العسكري يعتمد هذا النصر للتأكيد على أحقية الجيش في الحكم، بعد اختزاله في شخصه هو، لما كلف خاطره لكتابة منشور مليء بالأخطاء الإملائية كما حدث يوم العاشر من رمضان هذا العام!
الشهادات هنا وهناك كثيرة، وقطعا نتمنى لجيش مصر الانتصار في أي حرب ضد أي معتد، لا سيما الكيان الصهيوني، لكنها فقط تساؤلات تجول في الأذهان حول أسباب تحول حرب من المفترض أننا كسبناها إلى هزيمة!
بدأت المفاوضات بين مصر والكيان الصهيوني، والتي أدت بعد ذلك لمفاوضات "كامب ديفيد" عام 1978، ثم توجت بمعاهدة السلام بين مصر والكيان الصهيوني في 26 آذار/ مارس 1979، ليأخذ الصراع العربي الصهيوني منحى آخر
نشر أرشيف جيش الاحتلال الإسرائيلي وثائق وصورا تنشر لأول مرة عن حرب أكتوبر التي جرت في السادس من تشرين الأول/ أكتوبر عام 1973.
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي زخما شديدا مع ذكرى انتصار حرب تشرين الأول/ أكتوبر 1973، وتزامنها مع أحدث قرارات رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي بتخفيض سعر البنزين 25 قرشا فقط (ربع جنيه).
مُجددا، ظهر جمال، نجل الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، حيث قام، الأحد، بزيارة النصب التذكاري للجندي المجهول بمدينة نصر شرقي القاهرة، لإحياء الذكرى الـ46 لانتصار السادس من أكتوبر 1973..
قال رئيس الانقلاب المصري عبدالفتاح السيسي إن أشكال الحرب وأساليبها تغيرت وباتت تستهدف "تدمير الثقة بين المواطن ومؤسساته الوطنية"..
دعا الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، عمرو موسى، إلى إجراء "مراجعة شاملة لملف الحياة المصرية بهدف تحقيق التنمية المستدامة والتقدم"، دون مزيد من التوضيح عن طبيعة المراجعات التي يتحدث عنها.