هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثبتت حملات مكافحة فيروس كوفيد 19 المسبب لمرض الكورونا، أن التضامن الأممي كفيل باجتثاث الكثير من العلل، فقد سطر بنو البشر على اختلاف أجناسهم وسحناتهم ومِللِهم ونِحلِهم، ملحمة بطولية دامت عامين، ونجحوا في تحجيم أخطر جائحة تعرضت لها مختلف الشعوب في التاريخ الحديث..
وسط زحمة أخبار الحروب والأزمات، لفت انتباهي ما نشرته صحيفة «الغارديان» البريطانية يوم السبت الماضي
تسعى منظمة الصحة العالمية لإصدار اتفاقات صحية دولية ملزمة لتعزيز الأنظمة الصحية وضخ المزيد من التمويل لأغراض البحث العلمي وتحسين التنسيق الدولي خشية تكرار سيناريو كوفيد 19.
أطلق مؤسس شركة مايكروسوفت الملياردير بيل غيتس، تحذيرا من أوبئة مقبلة قد تكون أسوأ بكثير من جائحة كورونا.
قدم لنا الدكتور خالد عبد الرحمن، كتابه حول موضوع معاصر، يشغل الرأي العام، وسيظل يشغله لعقود، ولن يكون الكتاب الأخير في هذا الصدد، وقد أجاد تقديم مادته العلمية، بشكل مبسط وشيق، يجعل الكتاب يصلح للقارئ العادي وكذلك، لباحث التاريخ، والسياسة، والاقتصاد..
تأتي أهمية هذا الكتاب، من محاولة فهم وباء كوفيد-19 بالعودة إلى الماضي واستحضار مختلف الأوبئة التي عصفت بالبشرية في تاريخها الطويل، علها تنشد ضالتها بالتنقيب في ذاكرتها الجماعية وبحث أوجه تشابهها لمقارنتها ومقاربتها..
التغير المناخي ووباء كورونا الأخير يذكرنا وينذرنا بأن التقدم التكنولوجي الذي وصلنا إليه، يحمل أيضاً في طياته أسباب فنائنا، إن استمرينا بالعبث في الكون وثرواته ومخلوقاته بشكل غير مسئول، غير عابئين بالنتائج الوخيمة التي قد تطرأ على كوكبنا، وعلى صحتنا، وعلى أسباب وجودنا، من عوامل اقتصادية وروابط اجتماع
ما زالت الحكومة المصرية تتغنى بكفاءة إدارة الأزمة، غير مبالية بما سوف يترتب من ضرر على حركة السياحة العالمية إلى مصر بصورة عامة، وما سوف تصل إليه الحالة الصحية للشعب المصري من انتشار الوباء بصورة خاصة..
بإدراك محمد علي باشا أن الحصول على قوات عسكرية تتمتع بالصحة يتطلب العناية بالوضع الصحي العام للسكان ككل؛ مدفوع للمضي فى أكثر من اتجاه، لكنه لم يتخل لحظة عن رأيه في المواطنين الذين يفرض عليهم برنامجه وخططه ومشاريعه، وتلك بعض أوجه المعضلة المستجدة مع جائحتنا الراهنة وإن بصور أكثر مخاتلة
خلصت دراسة إلى أن حملة لقاح كورونا في بريطانيا قد أعطت مفعولها وساهمت بالفعل في إخراج البلاد من مرحلة "الجائحة".
تصادف هذا الشهر الذكرى السنوية الأولى لبداية الإغلاق العام المرافق للحدث الكبير الذي ضرب العالم وأحال العولمة إلى جزء من الماضي، وأرغم الجميع على البقاء في منازلهم..
البشرية ستحتفظ في ذاكرتها بسنة 2020، وستسعى بانتظام إلى استحضار فصول المعاناة التي عاشها مواطنوها مع الجائحة، ووثقوا آثارها المدمرة والعميقة لأوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية والنفسية
حذر عالم أوبئة روسي شهير، من خطر ظهور أمراض قاتلة تهدد البشرية على غرار فيروس كورونا.
تشير المصادر المختلفة أن مصطلح "الحجر الصحي"استعمل أول مرة في النصف الأول من القرن الرابع عشر لمّا فتك الطاعون بالقارة الأوروبية. ورفعت الرايات الصفراء خاصة والسوداء أحيانا، على السفن وفي مداخل المدن علامات لانتشار الوباء فيها.
لطالما كان العلماء قلقين بشأن الأمراض الوبائية لسنوات عديدة، وحتى قبل فيروس COVID-19 كان التركيز على فيروسات الإنفلونزا كبيرا، كأحد المسببات المحتملة للأوبئة.
لا يزال الامتعاض من الإجراءات الحكومية في الأردن، بسبب تفشي وباء كوورنا هو سيد الموقف، على الرغم من أن الحكومة قلصت الإغلاق ساعتين مع بدء شهر رمضان المبارك.