هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عبد الرحمن أبو ذكري يكتب: كان من الطبيعي أن تطَّرِد عناية الإسلام بطعام المؤمن، ويَبرُز تحقيقه في انتقاء ما يدخُل جوفه من الحلال الطيب؛ إلى العناية بعمليَّات إعداد هذا الطعام لتعظيم انتفاع السالك به. فإن كل جهد في هذا الصدد هو عمليَّة طبخٍ روحيَّة قبل أن تكون ماديَّة
تحقُّق إنسانية الإنسان لا يكون إلا باعتداله في شهواته بين حدَّين؛ أدناهما فوق "ألا يُستفتى من ليس في بيته دقيق"، كما كان الشافعي رحمه الله يقول؛ فلا يُعوَّل على الجائع المعوز في شيء، ولا حتى في أداء زكاة ما تلقَّى من الفهم عن الله! فصار الحد الأدنى أن ينال الآدمي خُبزه.
ليس المعلم الذي يزودك بالمعلومات الجديدة، تلك التي تستطيع الحصول عليها من أي كتاب، إن الدهر حين يدهشك، فإنه يضعك أمام روح تشعرك بأن الأمر برمته هو مجرد حادثة..
هل ما زال بداخلك روح الطفولة وجمالها؟ هل ما زلتَ بريئا بأفعالك؟ هل تعيش بعضا من أيامِك بجنون ومرح؟
ما أحوج المتعب إلى استراحة، وما أحوج المسافر إلى اغتسال من وعثاء الطريق
إذا كان الأمل يطوي ألم الانتظار، فإن التفاؤل يجعل من الانتظار عملا دائبا في طاعة الله رجاء رحمته ولطفه في الدنيا والآخرة.
أجواء رمضان لا تحلو إلا في مسقط الرأس وبين الأهل والأحباب، عبد الله الجزار من مصر يتحدث في هذا الفيديو عن حياته في الشهر الفضيل بعيدا عن بلده والوجع الذي يعيه بسبب ذلك. ماذا بالنسبة لك أنت؟ دوّن بالفيديو واترك لنا الباقي [email protected] أو عبر الواتساب 00905368363148