هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طارق الزمر يكتب: الحركات الإسلامية يجب أن تكون قادرة على الاستجابة بسرعة للتغيرات في المواقف السياسية للدول والقوى العالمية والساحات المختلفة..
قطب العربي يكتب: في ظل هذا الانسداد السياسي تحاول بعض القوى السياسية إيجاد ثقب ولو صغير في هذا الجدار، استعدادا للانتخابات البرلمانية بعد عام..
حسين عبد العزيز يكتب: تخشى الولايات المتحدة صعود اليمين المتطرف إلى السلطة في دول الأوروبية الوازنة، بما قد يؤدي إلى انحراف في سياستها تجاه الولايات المتحدة في القضايا العالمية، خصوصا تلك التي تخص أوروبا أو لها تأثير عليها. بالنسبة لأحزاب اليمين، تشكل روسيا داعما ماديا مهما، بما يسمح لها بتكثيف دعايتها وتوسيع نشاطاتها في المجتمع.
غازي دحمان يكتب: من المؤكد أن العديد من الدول العربية تتمنى لو أن الجماعات المرتبطة بالإخوان المسلمين تتلقى هزيمة ساحقة وتبتعد نهائيا عن مضمار السياسة، خاصة أنها في التقديرات العربية ،الخصم الأساسي للأنظمة الرسمية ومصدر التهديد الأكثر خطورة والبديل المحتمل لتولي السلطة، وهذا الأمر ينطبق على الموقف من حماس وغيرها من الفصائل الإسلامية، لكن بالمقابل فإن الخطط الأمريكية والإسرائيلية تذهب بعيدا.
إسماعيل ياشا يكتب: ذهبت تفسيرات إلى أن رئيس الحركة القومية بعث من خلال تلك الصورة رسالة مفادها أنه ليس بحاجة إلى التحالف مع حزب العدالة والتنمية ولا مع حزب الشعب الجمهوري، كما ادعت أخرى بأن بهتشلي يهدد أردوغان ويقول له إن لديه ملفات قد تحرجه أمام الرأي العام إن أقدم على تفكيك تحالف حزب العدالة والتنمية مع حزب الحركة القومية
حمزة زوبع يكتب: ليس هناك أي اتفاقية بين العرب المطبعين أو العرب المنتظرين على رصيف التطبيع تفيد أو تشير إلى أنه يتعين عليهم مساعدة دولة الكيان في حربها على الشعب الفلسطيني.. قد تتعجب وتسأل: وهل وصلنا إلى مرحلة مناقشة قانونية دعم العرب المتصهينين للعدو؟ أوَ ليس من الأَولى مناقشة الاتفاقيات العربية المشتركة والتي بموجبها يتعين على كافة الدول العربية دعم فلسطين خصوصا وهي في حالة حرب وعدوان من دولة الكيان الصهيوني؟
سعيد الحاج يكتب: يمكن القول بأن أردوغان بات يستشعر ثقل وعبء التحالف عليه وعلى حزبه وحكومته، ولكنه يدرك أيضا أنه ما زال يحتاجه في ظل الخريطة السياسية والحزبية الحالية في البلاد. إذ ما زال العدالة والتنمية في حاجة للتحالفات ومن الصعوبة بمكان أن يجد حليفا آخر بسهولة ودون أثمان سياسية كبيرة..
محمد شعيب يكتب: تؤكد بنغلادش التزامها بصداقتها مع الهند، وتتعهد بعدم السماح لأي قوة أجنبية باستخدام أراضيها ضد الهند، كما تشدد على أهمية دور الصين كشريك في التنمية.
أحمد موفق زيدان يكتب: العاصم الأول والأخير من تدخل العسكر في السياسة الباكستانية هم الساسة أنفسهم، فإما أن يتفقوا على قواعد لعبة سياسية خاصة بهم، ويلتزموا بها، بحيث تعصم البلاد من تدخل العسكر، وإما سيتحملون أي تدخل عسكري في الشأن السياسي الباكستاني..
إسماعيل ياشا يكتب: مرشح حزب العدالة والتنمية، مراد قوروم تدعمه أحزاب تحالف الجمهور الانتخابي، باستثناء حزب الرفاه الجديد برئاسة فاتح أربكان. وبالتالي، يحتاج أكبر منافسيه، إمام أوغلو، إلى دعم أحزاب أخرى، إضافة إلى حزب الشعب الجمهوري الذي ينتمي إليه. ويبدو أنه وجد ضالته في حزب الشعوب للمساواة والديمقراطية، امتداد الأحزاب الموالية لحزب العمال الكردستاني
إسماعيل ياشا يكتب: طموحات حزب الرفاه الجديد كبيرة، إلا أنه بحاجة إلى تجاوز كثير من العقبات ليصل إلى أهدافه. وإن ارتفعت شعبيته في هذه الانتخابات بشكل ملحوظ فحينئذ سيحصل على فرصة ثمينة للمضي قدما نحو مبتغاه، إلا أنه قد يبقى كأحد الأحزاب الصغيرة الهامشية
إسماعيل ياشا يكتب: فشل المفاوضات بين حزب الشعب الجمهوري وحزب الشعوب للمساواة والديمقراطية، خيَّب آمال قادة حزب الشعب الجمهوري ومؤيديه، إلا أن هناك تطورا مشابها حدث قبل أيام ليرسم بسمة في وجوههم، وهو فشل المفاوضات بين حزب العدالة والتنمية وحزب الرفاه الجديد برئاسة فاتح أربكان، وإعلان الأخير أنه سيخوض الانتخابات المحلية بمرشحيه ولن يدعم مرشحي حزب العدالة والتنمية حتى في أنقرة وإسطنبول
إسماعيل ياشا يكتب: الصراع بين رئيس حزب الشعب الجمهوري ورئيس بلدية إسطنبول يلقي بظلاله على عملية تحديد أسماء المرشحين. ويرغب كل واحد منهما في ترشيح أسماء موالية له في المدن التي تعتبر من قلاع الحزب، ويحاول أوزل أن يعزز قبضته على الحزب كيلا تكون رئاسته مؤقتة، فيما يسعى إمام أوغلو إلى السيطرة على الحزب من خلال تمكين الموالين له من الفوز في أكبر عدد من البلديات
جلال سلمي يكتب: قواعد عسكرية متناثرة ملء السمع والبصر تُفضي إلى شبكة معقدة في محيط البحر الأحمر
إسماعيل ياشا يكتب: تجري لقاءات تجمع القادة السياسيين من أجل البحث عن سبل التحالف، ولو في بعض المدن للحصول على أفضل نتائج في هذه الانتخابات. ومن المتوقع أن تعلن الأحزاب كافة مرشحيها في كانون الثاني/ يناير القادم
كشفت مصادر سياسية مغربية مطلعة النقاب عن أن الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية نبيل بن عبد الله يتجه لبناء جسر بين حزب العدالة والتنمية بزعامة عبد الإله بنكيران والاتحاد الاشتراكي بزعامة ادريس لشكر في أفق إعادة بناء معارضة قوية لحكومة عزيز أخنوش.