هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
?أثيرت علامات استفهام حول غياب وزير الدفاع المصري السابق المقال قبل 4 أشهر صدقي صبحي، عن أول ندوة ذات طابع عسكري، واحتفالات مصر بحرب أكتوبر مع رئيس سلطة الانقلاب عبدالفتاح السيسي، على الرغم من حضور قيادات عدد من قيادات الجيش والدولة السابقين.
مع اقتراب الذكرى الخامسة على مظاهرات 30 حزيران/ يونيو 2013، والانقلاب العسكري الذي تلاها في 3 تموز/ يوليو؛ لم يتبق من شركاء وداعمي الإنقلاب إلا رئيسه عبد الفتاح السيسي وبقايا حركة تمرد، حيث تخلص السيسي خلال الأعوام الماضية من كل شركاءه خاصة وزير الدفاع صدقي صبحي الذي تخلص منه قبل أيام، ليدخل عامه ال
أكد سياسيون وحقوقيون مصريون أن قيام رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي بتغيير وزيري الدفاع والداخلية، والإشادة بمجهودهما في خدمة مصر، لا يعني عدم مسؤوليتهما عن مشاركتهما بما وصف بالمذابح التي نفذت ضد معارضي نظام الانقلاب الشهير في 3 تموز/ يوليو 2013.
فتحت إقالة وزيري الدفاع الفريق صدقي صبحي، والداخلية اللواء مجدي عبدالغفار الباب أمام الكثير من الكتهنات بشأن الإطاحة بالرجلين دفعة واحدة، في التعديل الوزاري الجديد الذي لم يشمل أكثر من 10 وزراء فقط، في حين حافظ معظم الوزراء على مناصبهم.
أطاح عبد الفتاح السيسي بوزير دفاعه وشريكه الرئيسي في الانقلاب الفريق صدقي صبحي، وعين الفريق محمد أحمد زكي، فيما عين محمود توفيق وزيرا جديدا للداخلية خلفا لمجدي عبد الغفار .
رد وزير الدفاع المصري، صدقي صبحي، على ما أثير مؤخرا عن وجود خلافات داخل المؤسسة العسكرية المصرية؛ نتيجة ما حدث مع الفريق سامي عنان، رئيس أركان حرب الجيش الأسبق.
قال الجيش المصري، اليوم الجمعة، إن وزير الدفاع، صدقي صبحي، أجرى "مباحثات مثمرة" على صعيد التعاون العسكري مع كوريا الجنوبية.
أثارت المقترحات التي تقدم بها برلمانيين وإعلاميين بشأن تعديل بعض بنود الدستور لتمكين رئيس سلطة الانقلاب العسكري في الحكم مده أطول، جدلا واسعا في الشارع السياسي المصري.
كشف قيادي بارز في جماعة الإخوان المسلمين، تفاصيل ما قال إنه تواصل جرى بين قيادات بارزة في الجماعة ووزير الدفاع المصري الفريق صدقي صبحي في العام 2014، متعلقة بمستقبل البلاد ومصير قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي.
احتفت وسائل الإعلام المصرية، بالتصريحات التي أدلى بها وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، في تل أبيب، مساء الخميس، عقب مغادرته القاهرة، بأنه متفائل بتحسين الروابط العسكرية مع مصر بعد محادثاته مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وذلك في أعقاب فترة من التوتر بعهد إدارة الرئيس السابق باراك أوباما.
رغم تدهور الأوضاع الاقتصادية والسياسية بشكل كبير، قال وزير الدفاع المصري، صدقي صبحي، إن "مصر تشهد تحولات ضخمة على صعيد التنمية الشاملة في كافة مناحي الحياة، التي تتم وفقا لخطط مدروسة تحقق طفرات تنموية متلاحقة في كافة القطاعات.
تخلف وزير الدفاع المصري، الفريق أول صدقي صبحي، عن حضور صلاة العيد، صباح الاثنين، مع رئيس الانقلاب، عبد الفتاح السيسي، بمسجد المشير طنطاوي، على الرغم من إعلان التلفزيون المصري حضوره الصلاة، الأمر الذي أثار تساؤلات..
جدد وزير الدفاع المصري صدقي صبحي تأكيده على أن "القوات المسلحة كانت وستظل على قلب رجل واحد"، مضيفا بأنها "تدافع عن مقدرات الوطن وتصون وتحمي حقوق الشعب المصري، وتحمل على عاتقها بجانب دورها في حماية الأمن القومي المصري مسؤولية النهوض بالوطن في شتى المجالات"، وفق قوله.
أظهر الفريق أول صدقي صبحي، القائد العام المصري للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، كيف تغيرت العقيدة القتالية للجيش المصري، بعد الانقلاب العسكري، من حماية الحدود، والحفاظ على سلامة أراضي البلاد من أي عدوان خارجي..
يشبه بعض المراقبين حالة مصر الآن تحت حكم أسوأ جيل من أجيال العسكرية المصرية بحالة دولة الخلافة الإسلامية في أوائل القرن العشرين، كانت الدولة العثمانية في أواخر أيامها تحتضر، إنها الرجل المريض، والعالم كله يعلم أنه مرض الموت..
"القوات المسلحة تدعو الجميع دون أي مزايدات لإيجاد صيغة تفاهم وتوافق ومصالحة حقيقية لحماية مصر وشعبها، وهي دعوة متجردة إلا من حب الوطن وحاضره ومستقبله".. كانت هذه هي دعوة قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، خلال ندوة تثقيفية نظمتها القوات المسلحة بمسرح الجلاء شرقي القاهرة، وقت أن كان وزيرا للدفاع، في 23