هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قتل سبعة أشخاص، على الأقل، وأصيب 12 آخرون بجروح، الاثنين، في تبادل لإطلاق النار بين عناصر من الشرطة والجيش خلال توزيع مساعدات قرب مخيم للنازحين الصوماليين في مقديشو، وفقا للشرطة
يعاني عشرات الآلاف من أهالي مدينة الزبداني، الذين نزحوا إلى بلدات مضايا وبقين المجاورتين، جراء الحصار والمعارك في مدينتهم، ظروفا صحية سيئة بسبب قلة المياه وتجمع أعداد كبيرة..
لم تعد ناحية عامرية الفلوجة ملاذا آمنا يطول فيه مكوث آلاف النازحين العراقيين من محافظة الأنبار، الذين قصدوها هرباً بأرواحهم من العمليات العسكرية أو التهديدات الطائفية، بعد أن صعقوا بقرار إعادة ترحيلهم مرة ثانية بأوامر صادرة من حكومة بغداد.
أعلنت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق (مستقلة مرتبطة بالبرلمان)، الأحد، عن دخول أكثر من 50 ألف نازح من محافظة الأنبار (غرب) إلى بغداد عبر معبر "بزيبز" خلال خمسة أيام.
قتل أزيد من ثمانين مدنيا بينهم نساء وأطفال، الأربعاء، جراء قصف الحوثيين لقارب كان يقل نازحين فروا من المواجهات الدامية في مديرية التواهي بمدينة عدن (جنوبي اليمن).
حين يجد المرء نفسه في ليلة حالكة تتمدد فيها الساعات وليس هناك ما يوحي بقرب انتهائها، يجد نفسه باحثا عن اية بارقة أمل ليحافظ على سلامة عقله من جهة وليواصل الحياة بأي شكل كان، آملا ان ينجلي الظلام. ولأن بداية كل عام جديد ، تحمل في طياتها، نهاية عام منصرف بكل ما جلبه من أحداث..
لم تتمكن عائلة أبو ماجد من الهرب مثل باقي النازحين العراقيين إلى إقليم كردستان العراق الأكثر أمنا، وذلك لضعف حالتهم المادية فقرروا السكن في منتجع الحبانية الشهير الواقع غرب مدينة الفلوجة، الذي أصبح الملاذ الوحيد لآلاف العائلات النازحة من مناطق عدة من الفلوجة كمنطقة بزيبز والصقلاوية الواقعين غرب ا
حاصر مسلحو "تنظيم الدولة" الأحد مدينة محورية كردية في سوريا على الحدود مع تركيا بعدما سيطروا على نحو ستين قرية في هجوم كاسح أدى إلى فرار عشرات آلاف الأكراد السوريين إلى تركيا.
قال مفيد الحساينة، وزير الأشغال العامة والإسكان الفلسطيني، "إن تركيا وعدت الحكومة الفلسطينية بإرسال بيوت متنقلة لإيواء العائلات النازحة من المناطق التي تعرضت منازلها للقصف الإسرائيلي في قطاع غزة".
لم يجد 30 ألفاً من النازحين السوريين في مخيم أطمة بالقرب من الحدود التركية، سوى أغصان الزيتون التي تشتهر بها محافظة إدلب لإشعالها، ليدفعوا عنهم قليلاً موجة البرد التي تجتاح منطقة الشرق الأوسط، في ظل انتشار ملايين اللاجئين السوريين في بلداتها.