هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تستحوذ شجرة الزيتون على نحو 81 في المئة، من إجمالي المزروعات الشجرية في الأراضي الفلسطينية، بواقع 938 ألف دونم (دونم = ألف متر مربع)، وهو ما يعكس اهتمام المواطن الفلسطيني بزراعة ورعاية تلك الشجرة الموسمية؛ التي لم تسلم من اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة.
تلقى شجرة الزيتون اهتماما خاصا لدى الشعب الفلسطيني، كما يعتبر زيت الزيتون أحد أعمدة الاقتصاد الفلسطيني، ولا تخلو مائدة بيت فلسطيني من حبات الزيتون، ولا بيت إلا ويخزن كمية من زيت الزيتون، ويحضر الزيتون في وجدان الفلسطينيين بالأمثال الشعبية، كالمثل: الزيت عماد البيت.
"ما زلت أدافع عنكم حتى اليوم، لكن في حال أخذوكم من وسط بيوتكم لا أحد سيدخل بهذا الموضوع"، هذه كانت الكلمات التي قالها أحد قادة مجموعات الجيش الحر للشاب حسين، وهو من أبرز ناشطي حي برزة في دمشق، رداً على منشور له على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" والذي أظهر فيه عمليات قطع واسعة لشجر الزيتون المعمر
قدر رئيس جمعية منتجي الزيت والزيتون في الأردن فياض الزيود أن تبلغ قيمة إنتاج بلاده من الزيتون الموسم الجاري الذي بدأ قبل عدة أيام نحو 159 مليون دولار.
بدأ الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة الأحد، موسم قطاف الزيتون، بعد إعلان وزراة الزراعة في حكومة التوافق الفلسطينية عن بدء موعد القطاف.
أقدم عدد من المستوطنين اليوم الاثنين على قطع أكثر من 20 شجرة زيتون وحطموا أجزاء من الغرف الخاصة بالمزارعين في قرية قصرة جنوبي مدينة نابلس
حذرت بلديات قطاع غزة من كارثة بيئية كبرى ستواجه القطاع جراء نفاد الوقود عن البلديات وانقطاع التيار الكهربائي. وغرقت منازل فلسطينيين بالمياه العادمة (مياه الصرف الصحي غير المعالجة)، مساء أمس الأربعاء، في مدينة غزة نتيجة توقف عمل المحطة المركزية لضخ مياه الصرف الصحي إلى البحر، إثر نفاد الوقود اللازم