هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر الشاباك بيانًا، للتنصّل من المسؤولية الفعلية، وهكذا بعد مرور قرابة أربع وعشرين ساعة على الحدث، لم يقدم أي واحد من المسؤولين الإسرائيليين إجابة عمّا حصل.
شن وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، هجوما عنيفا على جهاز "الشاباك" بسبب قرار الإفراج عن مدير مستشفى الشفاء الطبي في غزة، محمد أبو سلمية، في الوقت الذي تبادلت فيه المؤسسات الأمنية الإسرائيلية الاتهامات حول القرار..
ترك وحيدا في أقبية السجون الإسرائيلية، ولم يتمكن أحد حتى اليوم من مقابلته ومعرفة مكانه، حتى الجهات الدولية المنوط بها هذه المهمة اكتفت بتصريحات باردة ومحايدة و"جبانة"..