هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جاء إعلان الناطق باسم كتائب القسام، أبي عبيدة، عن إنجاز كمين ضد قوات جيش الاحتلال في منطقة جباليا شمال مدينة غزة وأسر جنود، ليثير ردود فعل فريدة لدى الفلسطينيين داخل قطاع غزة الذين يعانون من ويلات الحرب لأكثر من 230 يوما..
يتعاظم بشكل مثير للمخاوف دور رئيس اتحاد القبائل والعائلات العربية، المصري السيناوي إبراهيم العرجاني، منذ تأسيس الاتحاد مطلع أيار/ مايو الجاري، حيث يصدر الكيان الباعث للجدل بيانات موجهة للمجتمع الدولي حول أحداث إقليمية ودولية جارية، ويستقبل وفودا خارجية، ويعقد صفقات مع شركات أجنبية..
المغاربة لم يغضّوا الطرف على إعلان مواعيد المهرجان الغنائي "موازين" في ظل ما يُعاني منه قطاع غزة المحاصر، من عدوان أهوج من الاحتلال الإسرائيلي.
بحسب الموقع الرسمي للتنظيم٬ فإلى جانب منع المساعدات عن قطاع غزة٬ "فإن الهدف التالي هو منع شرعية وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا في الأراضي المحتلة".
أثار غياب رئيس النظام السوري بشار الأسد عن مراسم تشييع نظيره الإيراني إبراهيم رئيسي تساؤلات عديدة، لا سيما أن العلاقة بين دمشق وطهران متينة. وجاء غياب الأسد مقابل حضور زعماء دول أخرى، على غرار أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني.
مؤسسة "تكوين" الفكر العربي، تضم في عضوية مجلس أمنائها: المصريين يوسف زيدان، وإبراهيم عيسى، وإسلام بحيري، والسوري فراس السواح، والتونسية ألفة يوسف، واللبنانية نادرة أبي نادر، وجميعها شخصيات تؤمن بالفكر العلماني..
بحسب جُملة شهادات توصّلت بها "عربي21" فإن المهن الجديدة التي نشأت جرّاء الحرب المُتواصلة على القطاع المحاصر، منذ ما يزيد على نصف السنة، كثيرة، من بينها بيع تركيب الخيم، وبيع أي شيء صالح لشيء، وفي المُجمل يكون قد عُثر عليه وسط الركام..
أنهى رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك أشهراً من التكهنات حول موعد توجه المملكة المتحدة إلى صناديق الاقتراع، وأعلن عن إجراء انتخابات عامة مبكرة في الرابع من يوليو/ تموز المقبل..
فتحت وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي التكهنات حول الأسماء المحتمل ترشحها لخلافته، وفي مقدمتها يبرز الرئيس الأسبق محمود أحمدي نجاد..
تجددت حملة مقاطعة شركة "ماكدونالدز" الأمريكية في مصر مع بداية حرب الإبادة الإسرائيلية ضد قطاع غزة، على خلفية دعم فرعها في "إسرائيل" لجيش الاحتلال من خلال تقديمه وجباتٍ مجانية لجنود جيش الاحتلال، لكن جذور الحملة تعود لأكثر من 20 عاما.. ما هي؟